الماء... قبل الانتخابات

كنت امني نفسي قبل الدخول في القرن الواحد والعشرون أن تكون مطالبا تتركز علي جودة المستشفيات و توسيع الجامعات و الزيادة في المنشآت الترفيهية من حدائق عامة و حدائق للحيوانات و ملاعب رياضية و ... في مقاطعتنا الحبيبة كرمسين.

التفاصيل »



العبودية بين تقصير الدولة وتشنج الخطاب

لست أبدا ممن ينكرون وجود العبودية في موريتانيا، فلا دخان من دون نار كما يقال، ولم توضع كل هذه الترسانة القانونية وتدبج في الدستور إلا للتصدي لواقع ملموس، بل إنه تطالعنا ـ رغم التقصير في هذا المجال ـ أحكام قضائية تصدرها المحاكم الموريتانية ضد ممارسي هذه الظاهرة، فمسألة وجودها أمر مفروغ منه. أما محاولة طمسها فهي مكابرة وهروب إلى الأمام ودفن للرؤوس في التراب كما هو دأبنا مع معظم القضايا

التفاصيل »



بوعماتو: فضح المعارضة وضايق النظام

من الناس من يفتنه - أي يختبره- الله بالجاه والنفوذ، وصاحبنا بوعماتو من بين هؤلاء، إلا أن نفوذه مغشوش، تعاضدت السلطة –بصورة غير محدودة- وقابلية جمع المال الطبيعية، في تركيب المعني، في خلق هذا الجاه، الذي جمع به مالا مثيرا، وظف في الحملات والجولات السياسية، ضمن حقب سياسية متعاقبة

التفاصيل »


انفــــلات!!

تنطوي الأيام حاملة من المآسي ما عجزت عنه السنون الغابرة، تاركة المكلومين في معاناة البؤس والاضطهاد يطاردهم شبح الذل والمهانة في كل حين ومكان..

التفاصيل »


الحنين إلى ايام الثراء..

اختفت من الشارع الموريتاني مظاهر الثراء السريع التي كانت مرتبطة بالفساد الإداري والمالي الذي ميز أنظمة سابقة في موريتانيا وابتلع كل الواهمين أحلامهم بركوب موجة نظام آخر يكون بديلا لما خسروه.

التفاصيل »


لمصلحة من يتم استهداف سفيرنا في جنيف؟

طالعت في أحد المواقع الالكترونية مؤخرا مقالا يحاول النيل من سمعة وكفاءة سفيرنا في جنيف السيد الشيخ أحمد ولد الزحاف الذي لا أعرفه كثيرا، فلقد التقيت

التفاصيل »


في فن التربية (الرسم عند الطفل )

يهتم خبراء التربية في جميع أنحاء العالم بالبحث عن الطرق الأمثل لتعليم وتهذيب أجيال المستقبل بشكل سليم وعدم انحرافهم عن المسار الدراسي والتربوي. كما أن البحث المستمر لإيجاد طرق جديدة تواكب التطور العلمي المتزايد أمر مطلوب، لنضمن الاستفادة من وسائط الاتصال الحديثة.

التفاصيل »


جنائز الأحياء..

في حينا الفقير الجميل الذي لم تصله الكهرباء بعد في الضاحية الشمالية لمدينة النعمة كانت مقبرتان تستقبلان الداخل إلى الحي، كنا تحت تأثير ما يحدثنا عنه الكبار من خطر الاقتراب ليلا من الأموات، نمضي بعيدا عما يمكن أن تصل إليه أيادي الراقدين في مقابرهم.. وكنا - ونحن أطفال لا نملك حدائق عامة في مدينتنا- نختلس النظر من بعيد ونحن متشاغلون بلعبنا إلى حفاري القبور وهم يوارون عزيزا الثرى.

التفاصيل »





الرياضة

شكاوي

وكالة أنباء الأخبار المستقلة © 2003-2025