استشراف..
- Published on Thursday, 02 January 2014 14:00
غياب الإحصائيات والدراسات والاستطلاعات الدقيقة قد تفقد التحليل الاستشرافي قيمته وأهميته بالإضافة إلى الطبيعة السوسيوثقافية لمجتمعنا وضعف الضوابط السياسية والأخلاقية كلها أمور قد تجعل مجرد التفكير في المستقبل نوع من الترف الفكري أو التلاعب اللفظي.
المنسقية .. والسكينة السياسية
- Published on Thursday, 02 January 2014 13:33
حالة من الركود تطغى على المشهد السياسي الوطني هذه الأيام، وحالة من الضبابية تخيم على أجواء منسقية المعارضة الديمقراطية بعد الشوط الثاني من الانتخابات، المنسقية يبدوا أنها ركنت إلى الدعة والراحة وابتعدت عن الساحة، تاركة المجال أمام المشهد السياسي المرتبك الذي أفرزته انتخابات 23 نوفمبر و21 ديسمبر 2013.
تحـرّف اليسار لقتال المقدسات
- Published on Thursday, 02 January 2014 10:56
تقوم الاستراتيجية التي يركبها متطرفو اليسار الموريتاني أثناء كشف - أو انكشاف - علاقتهم المتوتّرة مع مقدسات الإسلام ، على مبدأين:
حربة وحشي في صدر مسيلمة..
- Published on Wednesday, 01 January 2014 23:48
لن ينفع الإسلامُ المنتسبين إليه ما لم تكن لديهم قناعات فكرية راسخة تتحول إلى عقيدة تدور عليها أفعالهم؛ مكوناتها: الاعتقاد بالقلب والتصديق بالنطق والعمل بالجوارح.
النعمة... وطعن الدولة العميقة
- Published on Wednesday, 01 January 2014 12:21
في المأثور الشعبي "منت الناس أل أتسبك واتخلص وتبكي" وهو توصيف ينطبق تماما علي فل القوي المتحالفة ضد المواطن في الحوض الشرقي بعد هزيمتهم القاسية ـ أمام إرادة قوي التغيير في الولاية ـ, والتي يكابرون في الاعتراف بها كواقع يعز عليهم قبوله وقد اعتادوا نتائج %99,99 المعدة سلفا طيلة حياتهم السياسية.
سبع سنين عجاف و ولد الطايع في منفاه القطــري..
- Published on Wednesday, 01 January 2014 10:19
تم حذف المقال لتشابهه مع مقال نشر لكاتب آخر سنة 2012.
علاقة الشهيد صدام حسين بالموريتانيين..
- Published on Tuesday, 31 December 2013 13:08
في الذكري السابعة لاستشهاد زعيم الأمة الراحل صدام حسين لابد لنا كموريتانيين أن نتذكر جسرا من التعاون والثقة والتقدير والإعجاب أمتد ليربط البوابة الشرقية للأمة العربية بالبوابة الغربية بفضل صدام حسين وحرصه علي شعوب الأمة من أدناها إلي أقصاها؟
حول مقال .. في مطار داكار
- Published on Monday, 30 December 2013 23:42
بعد أن ظهرت ردود الفعل على مقال داكار، وأفرغت كل جهة ما في جعبتها، أصبح من المناسب أن أوضّح وجهة نظري حول المقال الذي كتبته، وحول الردود المتباينة التي تابعت حوله.