يمين رئيس الجمهورية
- Published on Tuesday, 30 June 2015 15:57
اليمين أو القسم عهد بشري مؤكد يربطه الحالف بشرفه ويوثقه بذكر اسم عزيز عليه لإثبات صحة واقعة ما أو بالإلتزام بالتصرف مستقبلا وفق سلوك معين. وتعتبر أغلب المجتمعات عدم مراعاة القسم والحنث فيه معرة وشؤما على الحانث مما جعل البعض يعزف عن اليمين مطلقا ولو كلفه ذلك التنازل عن حقوقه متى لزمت دونها الأيمان. والغالب في الشخص السوي البر بقسمه وعدم انتهاك يمينه. ويعتبر المجتمع الكذب وعدم مراعاة القسم من طرف شخص ما مؤشرا على عدم الإلتزام ومدعاة لنزع الثقة. وبينما يعتقد الناس صدق البعض بمجرد القول، دون يمين، لا يركنون إلى التزام من عرف بنقض العهد مهما قطع على نفسه من مواثيق.
"تجيير" المجال السمعي البصري
- Published on Monday, 29 June 2015 16:53
يتراءى للمتابع لسياسات التحكم والإخضاع لدى النظام الحالي أنه – رغم فشله في جوانب كثيرة منها وخاصة السياسي - إلا أنه "نجح" نجاحا باهرا في التعامل مع الإعلام والسيطرة عليه وتحويله من "مجال متحكم فيه" لدى الأنظمة السابقة إلى "أداة تحكم" هي اليوم من أكبر الأسس التي يعتمد عليها النظام للبقاء.
مواســــــــاة الحـــــوار وطني، أم سياسي؟
- Published on Monday, 29 June 2015 16:46
.jpg)
من الواضح جليا والذي لا يخفى على أي متتبع للساحة السياسية أن جل النقاشات والحوارات حول معالجة الأزمة السياسية الخانقة والتي لا تذهب ظمئا ولا تغنيى من جوع عبر وسائل إعلامنا المرئية والمقروءة والثلاثة عشر إذاعة محلية والتي تفتقد صحافتها إلى الموضوعية في المواضيع المطروحة للنقاش والتحاور والكفاءة في إدارة المواضيع الحساسة والبناءة خاصة المتعلق منها بالقضايا الوطنية (كالوحدة الوطنية، واللحمة الاجتماعية، ومقدرات الدولة والأمن والذي مهمته ضبط كل كبيرة وصغيرة تضمن استمرارية المحافظة على الحوزة الترابية والحيز الجغرافي للوطن.
الخطاب السياسي .. ضمور المحتوى و غياب الكاريزما
- Published on Monday, 29 June 2015 10:55
قال جل من قائل: "وَشَدَدْنَا مُلْكَهُ وَآتَيْنَاهُ الْحِكْمَةَ وَفَصْلَ الْخِطَابِ"
يعرف د.مازن الوعر الخطاب السياسي فيقول "هو تركيب من الجمل موجه عن قصد إلى المتلقي بقصد التأثير فيه وإقناعه بمضمون الخطاب عن طريق الشرح والتحليل والإثارة. ويتضمن هذا المضمون أفكارا سياسية، أو يكون موضوع هذا الخطاب سياسيا. ويهدف السياسي من خطابه إلى تغيير النفوس والعقول والأفكار والواقع مما يجعله في حالة لها صفات وسمات وهيئة معينة".
رمضان شهر التقوى
- Published on Sunday, 28 June 2015 16:35
من أعظم غنائم رمضان غنيمة التقوى قال الله تعالي: {يأيها الذين آمنوا كتب عليكم الصيام كما كتب علي الذين من قبلكم لعلكم تتقون}.
ماسينا" تجتاح الفلان .. هل يطل "لوبو" عبر النيجر من جديد؟
- Published on Sunday, 28 June 2015 16:34
(5).jpg)
على ضفاف نهر النيجر، وغير بعيد من قبر الشيخ "لوبو" اعلن وجهاء الفلان تأسيس أول حركة جهادية ذات طابع عرقى بالمنطقة الواقعة بين "بحيرة أديبو" و"موبتى"، مستفيدين من صحوة اسلامية غرستها أيام "التوحيد والجهاد" المحدودة فى المنطقة (المصنفة اقليميا ودوليا على قائمة الإرهاب)، وارث اسلامى جهادى يمتد إلى أكثر من قرنين من الزمن، بعد أن شهدت المنطقة ذاتها حركة "ماسينا" بقيادة "أمير المؤمنين أحمد لوبو" كما يلقبه أتباعه وحلفائه من أنصار "الشيخ عثمان فودي" أشهر علماء وأمراء الفلان عبر التاريخ.
من الحمامات إلى الكويت إلى سينكانتين فالا فيي...؟
- Published on Saturday, 27 June 2015 23:00
"الحكيم يحاكم نفسه حول أسباب أخطائه والغبي يحاكم الآخرين"
مثل صيني
كان و لا زال خلق جاليتنا في أنغولا في رمضان
- Published on Saturday, 27 June 2015 13:18
هذه كلمة خفيفة علي العيان " تدوينية" أو "تغريدية" سطرتها ظاهر الرأي بعد مشاهدة حلقة من البرنامج الخيري "الأخروي" المسمي" و يؤثرون علي أنفسهم"الذي تبثه قناة الموريتانية خلال شهر رمضان و يشرف عليه العبد الصالح و العالم التقي النقي سليل الفضل و العلم و الولاية و الصلاح....الإمام شقالي ولد المصطف ولد حمادي.
إسلاميـونا...! وطـــريقة بن علي هــرب..!
- Published on Friday, 26 June 2015 18:37
يمكن القول إن ما أراده، ويريده نائب رئيس الجمعية الوطنية النائب: محمد غلام ولد الحاج الشيخ هو بالتمام والكمال: بحث متعطش إلي النجومية البرلمانية والبحث عن التألق في ظل انطفاء جمرة النور التي كانت يوما في جباه الإسلاميين قبيل فشل الثورات العربية وفشل خطاب الأخونة العالمي الذي بدء ينحسر راجعا، عن بريقه الذي لازمه لقترة طويلة من التاريخ، معتمدا ومتوكئا علي التاريخ نفسه، يريد أن يستنسخ من القصص واقعا وان يجعل حياة المجتمعات الواقعية، كدروب من الخيال على نسق الماضي السحيق..
نعم.. يجب أن يستقيل 1
- Published on Friday, 26 June 2015 01:52
الاعتماد على ضعف الذاكرة وحده هو ما يُجلِبُ به أنصار الرئيس محمد ولد عبد العزيز على الداعين إلى خروجه من المشهد الوطني، غير مأسوف عليه، أو مأسوف عليه من أصفياء نعمته.
