تاريخ الإضافة : 20.12.2011 13:29
شكوى من مدير الضرائب بعرفات
أين الوطن: في الوقت الذي يأمر فيه مدير الضرائب بعرفات بضرب المواطن سيدي سيدي بن محمد الشيخ بن أمباب المولود 1966 في مقاطعة جيكني بالحوض الشرقي. الذي تحمل ويلات الغربة والهروب عن الوطن الأم ما يربو على 15 سنه في دولة ساحل العاج الشقيقة ليعود إلى بلده الجمهورية الإسلامية الموريتانية بعد أحداث ساحل العاج وتلبية لنداء رئيس الجمهورية الإسلامية الموريتانية محمد بن عبد العزيز الذي طلب من جميع الموريتانيين العودة إلى أرضي الوطن لما تعرضوا له من زهق في الأرواح ونهب للأموال......الخ
عاد سيدي بن محمد الشيخ إلى وطنه ليختار مكانا في سوقي عرفات لتطمئن نفسه ويرتاح بعد الكثير من الغربة والهروب، باع سيدي ما حصل عليه مسبقا من أبقار وغنم وأختار مكان آمنا بسوق عرفات على بعدي عشرة أمتار شرق مفوضية الشرطة لكن ارتياح سيدي لم يطل كثيرا ليفاجئه رئس مركز ضرائب عرفات السيد براهيم ولد ديلالي بدفع ضريبة قدرها 27000
اوقية.
ظن سيدي بن محمد الشيخ بن مباب أنه في وطنه وأن الوطن غفور رحيم كما يقال فطلب من ابراهيم امهاله قليلا رغم ان الضريبة لا تناسب المال حتى يدفع له المبلغ مكتملا فخرج من عنده ليعود اليه محاطا بشرطته السيد:محمد محمود ولد سالك الملقب السفير والسيد:اسلم ولد محمد محمود الذين طلبا منه لخروج من دكانه واجبراه على إغلاقه بدعوى ان ابراهيم بن الديلال أمرهما بدلك فار تبك سيدي من سرعة الأمر وعدم موافقته مع النظم القانونية فلا إنذار مسبقا بالاغلاق ولا امر قانوني مكتوب بتنفيذ الاغلاق ولا استجواب لاشيء .
نظر إلى السماء طالبا العون الإلهي ، لقد ازداد الطين بلة فما الفرق اذن بين الغربة والهروب عن الوطن وبين الاحتضان تحت سمائه وظل بظلاله فالقانون العاجى لايرحم والشرطة العاجية لا تتكلم با لعربية ولا الحسانية كلامها هو .عدو خالص والآن ها أنا تحت سماء بلادي وفي وسطها وبين افراد شرطتها وقانونها أذل وأهان وكأن القانون الذي كنت أعامل به في الغربة مازال هو هو أو أن الشرطة العاجين مازالوا يطاردوني ويبحثون عني في أي مكان كنت . أحقا لم يتقير اي شيء ترى هل أنا الان في موريتانيا أم ساحل العاج أم أن عرفات هو نفسه فوربي أو أكونيزك ؟ أم ماذا أخبروني؟ أيها الحضور كانت ردود الشرطة على سيدي هو أن تمكن من تلبابه الرقيب محمد محمود ولد سالك الملقب السفير وصفعه على الوجه صفعتا أحمرت منها عيناه وجذبوه اليه بدون رحمة ولاشفقة وكأنه شاة من الغنم وجدها صاحب خزان مندسة بين خنشاته تخدش من هنا وهنلك قائلا له ستعرف أين انت وسحبه اليه تاركا باب الدكان مفتوحا على مرا ومسمع الجميع غير مبال بما فيه من متاع.وبعد كقيرا من الشد والجذب أدخل سيدي ولد محمد الشيخ علي شرطة عرفات تاركا دكانه مفتوحا وراءه ومنذ ذلك الوقت أي بتارخ 10/11/2011وسيدي يدزر بين محكمة عرفات وشرطتها ليمضي شهر إلا قليلا ذهابا وايابا وشعر من خلاله أن الوطن غفور رحيم فهو يدخل متى شاء ويخرج متى شاء ويجد اذانا صاغية عبر السلم الاداري الى وكيل الجمهورية الذي استمع لآقواله وبعد لآي ستدعاه الكاتبه ليشعره بقرار النيابة حفظ قضيته بدون متابعة بدعوى انعدام دليل قاطع في رسالت رقم:2011/128
وأن بأمكانه أي سيدي تحريك القضية لدى قاضي التحقيق طبا للمواد 75وما بعدها منقانون الاجراءات الجنائية فسيدي الان غير مرتاح الأن رسالته لم يكتب فيها أسماء الشهود العيان مما جعلها تنعدم فيها الأدلة القاطعة لصحة ما يقول ولكنه غير يائس من الحصول على الأدلة القاطعة ان قامت المحكمة في في المقاطعة بتحقيق مرة اخر معه ودونت محضرها كلما حقق فيه ووجد صادقا فيه.
المتضرر:
عاد سيدي بن محمد الشيخ إلى وطنه ليختار مكانا في سوقي عرفات لتطمئن نفسه ويرتاح بعد الكثير من الغربة والهروب، باع سيدي ما حصل عليه مسبقا من أبقار وغنم وأختار مكان آمنا بسوق عرفات على بعدي عشرة أمتار شرق مفوضية الشرطة لكن ارتياح سيدي لم يطل كثيرا ليفاجئه رئس مركز ضرائب عرفات السيد براهيم ولد ديلالي بدفع ضريبة قدرها 27000
اوقية.
ظن سيدي بن محمد الشيخ بن مباب أنه في وطنه وأن الوطن غفور رحيم كما يقال فطلب من ابراهيم امهاله قليلا رغم ان الضريبة لا تناسب المال حتى يدفع له المبلغ مكتملا فخرج من عنده ليعود اليه محاطا بشرطته السيد:محمد محمود ولد سالك الملقب السفير والسيد:اسلم ولد محمد محمود الذين طلبا منه لخروج من دكانه واجبراه على إغلاقه بدعوى ان ابراهيم بن الديلال أمرهما بدلك فار تبك سيدي من سرعة الأمر وعدم موافقته مع النظم القانونية فلا إنذار مسبقا بالاغلاق ولا امر قانوني مكتوب بتنفيذ الاغلاق ولا استجواب لاشيء .
نظر إلى السماء طالبا العون الإلهي ، لقد ازداد الطين بلة فما الفرق اذن بين الغربة والهروب عن الوطن وبين الاحتضان تحت سمائه وظل بظلاله فالقانون العاجى لايرحم والشرطة العاجية لا تتكلم با لعربية ولا الحسانية كلامها هو .عدو خالص والآن ها أنا تحت سماء بلادي وفي وسطها وبين افراد شرطتها وقانونها أذل وأهان وكأن القانون الذي كنت أعامل به في الغربة مازال هو هو أو أن الشرطة العاجين مازالوا يطاردوني ويبحثون عني في أي مكان كنت . أحقا لم يتقير اي شيء ترى هل أنا الان في موريتانيا أم ساحل العاج أم أن عرفات هو نفسه فوربي أو أكونيزك ؟ أم ماذا أخبروني؟ أيها الحضور كانت ردود الشرطة على سيدي هو أن تمكن من تلبابه الرقيب محمد محمود ولد سالك الملقب السفير وصفعه على الوجه صفعتا أحمرت منها عيناه وجذبوه اليه بدون رحمة ولاشفقة وكأنه شاة من الغنم وجدها صاحب خزان مندسة بين خنشاته تخدش من هنا وهنلك قائلا له ستعرف أين انت وسحبه اليه تاركا باب الدكان مفتوحا على مرا ومسمع الجميع غير مبال بما فيه من متاع.وبعد كقيرا من الشد والجذب أدخل سيدي ولد محمد الشيخ علي شرطة عرفات تاركا دكانه مفتوحا وراءه ومنذ ذلك الوقت أي بتارخ 10/11/2011وسيدي يدزر بين محكمة عرفات وشرطتها ليمضي شهر إلا قليلا ذهابا وايابا وشعر من خلاله أن الوطن غفور رحيم فهو يدخل متى شاء ويخرج متى شاء ويجد اذانا صاغية عبر السلم الاداري الى وكيل الجمهورية الذي استمع لآقواله وبعد لآي ستدعاه الكاتبه ليشعره بقرار النيابة حفظ قضيته بدون متابعة بدعوى انعدام دليل قاطع في رسالت رقم:2011/128
وأن بأمكانه أي سيدي تحريك القضية لدى قاضي التحقيق طبا للمواد 75وما بعدها منقانون الاجراءات الجنائية فسيدي الان غير مرتاح الأن رسالته لم يكتب فيها أسماء الشهود العيان مما جعلها تنعدم فيها الأدلة القاطعة لصحة ما يقول ولكنه غير يائس من الحصول على الأدلة القاطعة ان قامت المحكمة في في المقاطعة بتحقيق مرة اخر معه ودونت محضرها كلما حقق فيه ووجد صادقا فيه.
المتضرر: