تاريخ الإضافة : 15.06.2011 14:15
شكوى تظلم
إلى رئيس الجمهورية
يسرني أن أتوجه إلى سيادتكم الموقرة بشكواي هذه راجيا منكم رفع الظلم عني وأنا أسمى خطري ولد الطيب رجل مظلوم ، ومسفر من السنغال ، ويملك قطعتين أرضيتين مشرعتان 2001 ، ولها حدود حددها المخطط المعماري أحمد ولد الداه ، وتريد جماعة "آدي" جماعة المفسدين أن تنقص الأرض لصالح إحدى الجماعات التي دخلت في الشارع 6 وشارع 18 ، وجعلوا طول الأرض في عرضها لكي تنقص من العرض ثلاثة أمتار ، وتزيد في شارع 18 ثلاثة أمتار وهذه خسارة وظلم ولن أقبله مادمت حيا.
بنينة بنت عبيد لها قطعتان مشرعتان من تاريخ "الحاكم السابق ماسين" أخذوها منها ظلما للمتحايل عليها السيد المفيد ولا حق له فيها لان الإحتلال بعد التشريع مرفوض ومحرم في قانون العقاب ، سيدي محمد ولد ازيد بيه له دار "مبنية من الإسمنت المسلح" مشرعة تحايلت عليها جماعة المفسدين "آدي" "محمد ولد ما يقب ، ومحمد عالي ولد الشيباني، والمفتش سعيد ، ومحمد المختار الكناني".
وقد شهدت وزارة التجهيز والإسكان والعمران شهادة على لسان أمينها العام المختار ولد الداهي أن الدار التي حطمت في ما بعد كان تحطيمها خطأ ، بعد نداءات أحد الموظفين في الوزارة أثناء أعمال الهدم ، بإيقافه لكن لم يجد ذلك شيئا وهو جاكانا السرقلاوي.
سيدي الرئيس محمد ولد عبد العزيز نرجو منكم إزالة هذه المجموعة عن "آدي" الشعب الموريتاني ، ومعها صاحب الوزير ، فإنها تمنع صاحب الحق وتمنح للذي لا حق له ، وتجر الفتنة بين الناس بمعطياتهم الخاطئة.
السيد الرئيس أخبركم إن القوانين انتهكت ، والحرمات انتهكت في الأرض في تاريخ قدوم الوزير ولد الشيخ سيديا ، وسيدي محمد المسؤول عن شؤون القطع الأرضية من تقسيم الأرقام المحرمة ، وكان الوزراء السابقون يابون عن ذلك ، محمد ولد بلال ، وسي أداما.
السيد رئيس الجمهورية محمد ولد عبد العزيز أخبركم أن جماعة "سيدي محمد" تعتبر فعلتها في الشعب الموريتاني أشد من ما تفعله اليهود في فلسطين من سلب الأموال والاعتداء على النفس ، وأرجو إزالة هؤلاء الظلمة والدليل على ما نقوله ، هو أن محمد يحيى ولد احمد جنات قاموا ببيع أرقام أرضه كلها لواحد من قبيلة "إدوعلي" ، وهو محتال معروف ، وهذا بأمر من الوزير ولد الشيخ سيديا ، والدليل على ذلك أن حاكم عرفات حرصا منه على الأمن ولد سويدي قام بالاتصال على الوزير ولد الشيخ سيديا ،لتوقيف البناء في ارض محمد يحيى خوفا من الفوضى فرد عليه اترك ذلك ، يريد الجماعة الظالمة أن تجعل شيئا في الأرض ليكون حجة لهم وأما بيع الأرض في عرفات فلهم رجال يبيعون لهم في كل يوم ، وأما قضية السيد المفيد فلا يمتلك من الكزرة شيئا إلا 9 في 8 ، وهذا ما يعرفه كل الجيران ، وجعلته الجماعة رئيس الحي ، وحصل على قطعتين من الأرض من بين قطعتي "خطري" و"فاطمة بنت الولاتي" وجعل القطع لأخوة له ، ويريد هو وإخوته القسمة بين أرقام بنينة بنت عبيد ، وبعد أن تعب من المطالبة بذلك رجع إلى جماعته الظالمة يريد نقص الأرقام ، وهذا محرم حسب القوانين .
والجماعة التي ذكرناها آنفا هم جيراننا بنينة بنت عبيد ، وسيدي محمد ولد ازيد بيه ، ومحمد يحيى ولد أحمد جانه ، والجار أوصى به رسول الله صلى الله عليه وسلم بقوله :"مازال جبريل يوصيني بالجار حتى ظننت أنه سيورثه" صدق رسول الله ، ونرجو من الله ثم منكم التصحيح في وضعية الشارع 18 ، والشارع 6 اللذان بحوزتنا.
وبالختام تقبلوا فائق التقدير والاحترام.
خطري ولد الطيب
يسرني أن أتوجه إلى سيادتكم الموقرة بشكواي هذه راجيا منكم رفع الظلم عني وأنا أسمى خطري ولد الطيب رجل مظلوم ، ومسفر من السنغال ، ويملك قطعتين أرضيتين مشرعتان 2001 ، ولها حدود حددها المخطط المعماري أحمد ولد الداه ، وتريد جماعة "آدي" جماعة المفسدين أن تنقص الأرض لصالح إحدى الجماعات التي دخلت في الشارع 6 وشارع 18 ، وجعلوا طول الأرض في عرضها لكي تنقص من العرض ثلاثة أمتار ، وتزيد في شارع 18 ثلاثة أمتار وهذه خسارة وظلم ولن أقبله مادمت حيا.
بنينة بنت عبيد لها قطعتان مشرعتان من تاريخ "الحاكم السابق ماسين" أخذوها منها ظلما للمتحايل عليها السيد المفيد ولا حق له فيها لان الإحتلال بعد التشريع مرفوض ومحرم في قانون العقاب ، سيدي محمد ولد ازيد بيه له دار "مبنية من الإسمنت المسلح" مشرعة تحايلت عليها جماعة المفسدين "آدي" "محمد ولد ما يقب ، ومحمد عالي ولد الشيباني، والمفتش سعيد ، ومحمد المختار الكناني".
وقد شهدت وزارة التجهيز والإسكان والعمران شهادة على لسان أمينها العام المختار ولد الداهي أن الدار التي حطمت في ما بعد كان تحطيمها خطأ ، بعد نداءات أحد الموظفين في الوزارة أثناء أعمال الهدم ، بإيقافه لكن لم يجد ذلك شيئا وهو جاكانا السرقلاوي.
سيدي الرئيس محمد ولد عبد العزيز نرجو منكم إزالة هذه المجموعة عن "آدي" الشعب الموريتاني ، ومعها صاحب الوزير ، فإنها تمنع صاحب الحق وتمنح للذي لا حق له ، وتجر الفتنة بين الناس بمعطياتهم الخاطئة.
السيد الرئيس أخبركم إن القوانين انتهكت ، والحرمات انتهكت في الأرض في تاريخ قدوم الوزير ولد الشيخ سيديا ، وسيدي محمد المسؤول عن شؤون القطع الأرضية من تقسيم الأرقام المحرمة ، وكان الوزراء السابقون يابون عن ذلك ، محمد ولد بلال ، وسي أداما.
السيد رئيس الجمهورية محمد ولد عبد العزيز أخبركم أن جماعة "سيدي محمد" تعتبر فعلتها في الشعب الموريتاني أشد من ما تفعله اليهود في فلسطين من سلب الأموال والاعتداء على النفس ، وأرجو إزالة هؤلاء الظلمة والدليل على ما نقوله ، هو أن محمد يحيى ولد احمد جنات قاموا ببيع أرقام أرضه كلها لواحد من قبيلة "إدوعلي" ، وهو محتال معروف ، وهذا بأمر من الوزير ولد الشيخ سيديا ، والدليل على ذلك أن حاكم عرفات حرصا منه على الأمن ولد سويدي قام بالاتصال على الوزير ولد الشيخ سيديا ،لتوقيف البناء في ارض محمد يحيى خوفا من الفوضى فرد عليه اترك ذلك ، يريد الجماعة الظالمة أن تجعل شيئا في الأرض ليكون حجة لهم وأما بيع الأرض في عرفات فلهم رجال يبيعون لهم في كل يوم ، وأما قضية السيد المفيد فلا يمتلك من الكزرة شيئا إلا 9 في 8 ، وهذا ما يعرفه كل الجيران ، وجعلته الجماعة رئيس الحي ، وحصل على قطعتين من الأرض من بين قطعتي "خطري" و"فاطمة بنت الولاتي" وجعل القطع لأخوة له ، ويريد هو وإخوته القسمة بين أرقام بنينة بنت عبيد ، وبعد أن تعب من المطالبة بذلك رجع إلى جماعته الظالمة يريد نقص الأرقام ، وهذا محرم حسب القوانين .
والجماعة التي ذكرناها آنفا هم جيراننا بنينة بنت عبيد ، وسيدي محمد ولد ازيد بيه ، ومحمد يحيى ولد أحمد جانه ، والجار أوصى به رسول الله صلى الله عليه وسلم بقوله :"مازال جبريل يوصيني بالجار حتى ظننت أنه سيورثه" صدق رسول الله ، ونرجو من الله ثم منكم التصحيح في وضعية الشارع 18 ، والشارع 6 اللذان بحوزتنا.
وبالختام تقبلوا فائق التقدير والاحترام.
خطري ولد الطيب