تناقلت الصحف الصادرة صباح الخميس 21 أكتوبر 2010 أحكام الإعدام التي صدرت في حق "تنظيم أنصار الله المرابطون "وجاء في "السراج"أن المحكمة الجنائية في موريتانيا قضت بالإعدام علي زعيم التنظيم الخد يم ولد السمان إضافة الي زميليه معروف ولد الهيبة وسيدي ولد سيدينا ,وأضاف المصدر أن المحكمة قضت كذلك بالسجن 15 سنة مع الأعمال الشاقة وغرامة 3 ملايين أوقية علي السجين السلفي التقي ولد يوسف ,فيما حكمت علي كل من سالم ولد همد وأعمر ولد محمد صالح بالسجن 10 سنوات مع الإعمال الشاقة ,أما البشير صال وسيدي ولد ماموري فقد نالا حكما بالسجن 5 سنوات مع الأعمال الشاقة ,ونال مالك ولد عبد الفتاح ومحمد يحظيه ولد المختار السالم بالسجن سنتين وبرء التونسي عبد الكريم
يومية الأمل
حزب التكتل لايسعي إلي المشاركة في الحكومة بل إلي تطبيع الوضع السياسي :
تحدثت "الأمل "عن الشائعات المثارة من يومين بشأن احمد ولد داداه وتعيينه وزيرا أول بصلاحيات واسعة لا أساس لها من الصحة ,وتهدف إلي التشويش علي الحكومة القائمة من جهة وعلي المعاني السامية التي أرادها احمد ولد داداه من خلال مواقف حزبه الجديدة من السلطة ,وزاد المصدر أن احد ولد داداه غبر راغب في ان يصبح وزيرا أول ولم يتحدث أبدا مع رئيس الجمهورية بهذا الشأن
وفي خبر منفصل جاء فيها أن المكتب المركزي لمكافحة المخدرات أحال 18 متهما بالاتجار وتعاطي المخدرات إلي وكيل الجمهورية لدي محكمة ولاية نواكشوط ,وقال المصدر أن أفراد المجموعة المحالة يعملون ضمن ثلاث عصابات تم توقيفها بشكل منفصل من طرف المكتب يقود إحداها رجل أعمال سبق أن عمل في شركة اسنيم
يومية السفير
الخديم ولد السمان يهدد وكيل الجمهورية وضباطا سامين بالقتل ,وقال ولد السمان أن تنظيمه سيقوم بتصفية ممثل النيابة في المحاكمة الجارية وعدد من الضباط السامين ,وقال موجها كلامه ألي وكيل الجمهورية "سنقوم بقتلك طال الدهر أم قصر ,واعتبر أن المرحلة المقبلة مرحلة اغتيالات وتصفيات لمن وصفهم بأعداء المجاهدين "
يومية الأخبار :فرنسا رهائننا في شمال مالي بصحة جيدة
ذكرت الصحيفة علي لسان وزير خارجية فرنسا برنار كوشنير أن الرهائن السبعة الذين يوجد من بينهم خمسة فرنسيين والمختطفون لدي تنظيم القاعدة في بلاد المغرب الإسلامي المحتجزين في مالي بصحة جيدة شاكيا النقص في التواصل مع الخاطفين ,وأضاف كل أجهزتنا جاهزة نحن علي السمع لكن حني اللحظة لايمكننا القول أن هنالك اتصالات
وفي خبر أخر جاء فيها انه تم نقل السجين احمد ولد خطري أمس الأربعاء من السجن المدني إلي عيادة "كيسي "الطبية في نواكشوط بطلب من طبيبه الخاص للتأكد من سلامته من المرض الذي اجتاح نزلاء السجن المدني الأسبوع الماضي