تاريخ الإضافة : 09.01.2012 16:00
شكوى إلى رئيس الجمهورية
ضابط سابق في الجيش الوطني يشكو والى الحوض الغربي إلى رئيس الجمهورية.
إلى السيد رئيس الجمهورية
الموضوع: شكوى من والي الحوض الغربي
يطيب لي أن ارفع إلى فخامتكم قصة والى الحوض الغربي الذي بات يشكل عبئا على الدولة والمجتمع’ ومشروع فتنة بين المواطنين, ورأس حربة في كل خلاف يدب بين مختلف الطوائف والإفراد إماعن طريق التنازع على الملكية العقارية أو الخلاف السياسي الناجم عن التباين في الانتماءات ولم تكن قصة ظلمه معي إلى جزء من مسلسل طويل من سياسة الأرض المحروقة التي اتبعها الوالي منهجا وسلوكا.
فخامة رئيس الجمهورية
إن والى الحوض الغربي الذي قذ فت به سياسة اللواءات الضيقة لا الخبرةالإدارية الصرفة أصبح يقتات بشكل يومي على النعرات القبلية والطائفية فهو لايؤمن بالدولة والمجتمع بنية ووجودا إلابقدر ماتمنحه من نفوذ وجاه وكأنه يجسد المثل الشعبي القائل {لا آكل لحم الميتة لكن لأبأس من استخدام المرق}
ولأن عهدكم الميمون- سيدي الرئيس- عهد صراحة ومكاشفة ومحاسبة لابد أن اطلعكم على حيثيات قصة ظلمي مع هذا الوالي المتسلط ولم أكن وحدي فيما لحق بي بل وزع الوالي ظلمه الذي يعض عليه بالنواجذ بالقسط بين الناس حتى لايسلم من شرره قوي و لاضعيف لتكون يوميات لإدارة حديقة لايستبان وسط غبارها حق ولاباطل
فخامة رئيس الجمهورية
إنني أملك قطعة أرضية تعود ليتامى في مقاطعة كوبني ورثتها مع أشقائي من أبي رحمه الله. والمسجلة على اسمه صمب ولد فال تحت الرقم 287وبتاريخ /04/11/2001والبالغة مساحتها.1200مترمربع والمجزأة على قطعتين متتاليتين تحملان الرقمين 650-651على الطريق المعبد المعروف بطريق العيون- أنيور ولأن موقع الأرض إستراتجى واستثمارها بشكل تجاري يدر على صاحبه أموالا طائلة تدخل نائب من مقاطعة كوبني يدعى باباه ولد أحمد بابو وأوعز إلى الوالي أن يمنحه أمتارا من أرضي من دون وجه حق فاستجاب له بسرعة البرق وأعطى أوامره بالتنفيذ من دون استشارة ولاستئذان وهو ما يشكل مخالفة صريحة لحقوق الملكية على أرض مستثمرة وعامرة بالمباني المشيدة منذ 11سنة وليست محل نزاع مع أحد ولم يتجرأ عليها أيا كان في حياة والدي وهو ما يعد هذه المرة سطوة مكشوفة على حقوق أبنائه.
فخامة رئيس الجمهورية
بناء على ما سبق أرجوا من فخامتكم إنصافي فليس عندي بعد الله من باب ألجه إلى أنتم بوصفكم حاميا للفقير ومجيرا للضعيف ومعينا للمظلوم الذي ليس بينه وبين دعوته إلى الله من حجاب.
وفي الأخير تقبلوا مني أسمى آيات التقدير والاعتبار
إلى السيد رئيس الجمهورية
الموضوع: شكوى من والي الحوض الغربي
يطيب لي أن ارفع إلى فخامتكم قصة والى الحوض الغربي الذي بات يشكل عبئا على الدولة والمجتمع’ ومشروع فتنة بين المواطنين, ورأس حربة في كل خلاف يدب بين مختلف الطوائف والإفراد إماعن طريق التنازع على الملكية العقارية أو الخلاف السياسي الناجم عن التباين في الانتماءات ولم تكن قصة ظلمه معي إلى جزء من مسلسل طويل من سياسة الأرض المحروقة التي اتبعها الوالي منهجا وسلوكا.
فخامة رئيس الجمهورية
إن والى الحوض الغربي الذي قذ فت به سياسة اللواءات الضيقة لا الخبرةالإدارية الصرفة أصبح يقتات بشكل يومي على النعرات القبلية والطائفية فهو لايؤمن بالدولة والمجتمع بنية ووجودا إلابقدر ماتمنحه من نفوذ وجاه وكأنه يجسد المثل الشعبي القائل {لا آكل لحم الميتة لكن لأبأس من استخدام المرق}
ولأن عهدكم الميمون- سيدي الرئيس- عهد صراحة ومكاشفة ومحاسبة لابد أن اطلعكم على حيثيات قصة ظلمي مع هذا الوالي المتسلط ولم أكن وحدي فيما لحق بي بل وزع الوالي ظلمه الذي يعض عليه بالنواجذ بالقسط بين الناس حتى لايسلم من شرره قوي و لاضعيف لتكون يوميات لإدارة حديقة لايستبان وسط غبارها حق ولاباطل
فخامة رئيس الجمهورية
إنني أملك قطعة أرضية تعود ليتامى في مقاطعة كوبني ورثتها مع أشقائي من أبي رحمه الله. والمسجلة على اسمه صمب ولد فال تحت الرقم 287وبتاريخ /04/11/2001والبالغة مساحتها.1200مترمربع والمجزأة على قطعتين متتاليتين تحملان الرقمين 650-651على الطريق المعبد المعروف بطريق العيون- أنيور ولأن موقع الأرض إستراتجى واستثمارها بشكل تجاري يدر على صاحبه أموالا طائلة تدخل نائب من مقاطعة كوبني يدعى باباه ولد أحمد بابو وأوعز إلى الوالي أن يمنحه أمتارا من أرضي من دون وجه حق فاستجاب له بسرعة البرق وأعطى أوامره بالتنفيذ من دون استشارة ولاستئذان وهو ما يشكل مخالفة صريحة لحقوق الملكية على أرض مستثمرة وعامرة بالمباني المشيدة منذ 11سنة وليست محل نزاع مع أحد ولم يتجرأ عليها أيا كان في حياة والدي وهو ما يعد هذه المرة سطوة مكشوفة على حقوق أبنائه.
فخامة رئيس الجمهورية
بناء على ما سبق أرجوا من فخامتكم إنصافي فليس عندي بعد الله من باب ألجه إلى أنتم بوصفكم حاميا للفقير ومجيرا للضعيف ومعينا للمظلوم الذي ليس بينه وبين دعوته إلى الله من حجاب.
وفي الأخير تقبلوا مني أسمى آيات التقدير والاعتبار