تاريخ الإضافة : 02.08.2011 16:47
إختتام تظاهرة ثقافية في قرية جكين ببلدية جدر المحكن
أختتمت بقرية جكين التابعة لبلدية جدر المحكن فعاليات التظاهرة السنوية الثانية التي نظمتها جمعية شباب جكين للعمل الخيري، وشهدت مشاركة شبابية واسعة.
حفل الإختتام حضره وجهاء القرية والقرى المجاورة لها، وتم خلاله تكريم المتفوقين من أبناء القرية في المسابقات الوطنية، بالإضافة إلى توزيع الجوائز على الفائزين في المسابقات التي نظمت خلال هذه التظاهرة، حسب إيجاز للجنة المشرفة على التظاهرة.
وتم في حفل الإختتام تسليم كأس البطولة الرياضية المنظمة خلال هذه التظاهرة، والذي كان من نصيب قرية "فاص"، بالإضافة إلى توزيع الجوائز على الفرق الأوائل في هذه البطولة.
وقد شهد الحفل الختامي توزيع الشهادات التقديرية على المستفيدين من فصول محو الأمية والتي إستفادت منها حوالي 30 سيدة، واظبن على حضور دروس محو الأمية.
وقال رئيس جمعية شباب جكين للعمل الخيري السيد محمدن ولد بوبكر، إن هذه التظاهرة كانت ناجحة وشهدت مشاركة واسعة من طرف مختلف القرى التابعة لبلدية جدر المجكن.
وأكد رئيس الجمعية عى أهمية هذا التظاهرة، داعيا الجهات المهتمة إلى دعم جهود الجمعية الناشطة في منطقة تحتاج إلى مثل هذه الأنشطة.
يذكر أن هذه التظاهرة إستمرت خمسة عشر يوما، وخصص يومها الأخير، لتنظيف القرية والآبار التي تشكل المصدر الرئيسي لتزويد سكان القرية بالماء الصالح للشرب.
حفل الإختتام حضره وجهاء القرية والقرى المجاورة لها، وتم خلاله تكريم المتفوقين من أبناء القرية في المسابقات الوطنية، بالإضافة إلى توزيع الجوائز على الفائزين في المسابقات التي نظمت خلال هذه التظاهرة، حسب إيجاز للجنة المشرفة على التظاهرة.
وتم في حفل الإختتام تسليم كأس البطولة الرياضية المنظمة خلال هذه التظاهرة، والذي كان من نصيب قرية "فاص"، بالإضافة إلى توزيع الجوائز على الفرق الأوائل في هذه البطولة.
وقد شهد الحفل الختامي توزيع الشهادات التقديرية على المستفيدين من فصول محو الأمية والتي إستفادت منها حوالي 30 سيدة، واظبن على حضور دروس محو الأمية.
وقال رئيس جمعية شباب جكين للعمل الخيري السيد محمدن ولد بوبكر، إن هذه التظاهرة كانت ناجحة وشهدت مشاركة واسعة من طرف مختلف القرى التابعة لبلدية جدر المجكن.
وأكد رئيس الجمعية عى أهمية هذا التظاهرة، داعيا الجهات المهتمة إلى دعم جهود الجمعية الناشطة في منطقة تحتاج إلى مثل هذه الأنشطة.
يذكر أن هذه التظاهرة إستمرت خمسة عشر يوما، وخصص يومها الأخير، لتنظيف القرية والآبار التي تشكل المصدر الرئيسي لتزويد سكان القرية بالماء الصالح للشرب.