تاريخ الإضافة : 30.08.2013 15:39
المبادرة الطلابية: بيان الخارجية الموريتانية "سيء ومسيء"
الأخبار (نواكشوط) – وصفت المبادرة الطلابية لمناهضة الاختراق الصهيوني والدفاع عن القضايا العادلة البيان الصحفي الصادر عن وزارة الخارجية الموريتانية بأنه "سيء ومسيء ولا يساوي قيمة الحبر الذي كتب به".
وطالبت المبادرة الطلابية الخارجية الموريتانية بالاعتذار الفوري للشعب الموريتاني، مؤكدة أن هذه الوزارة "ظلت دوما خارج جدار الذوق بمواقفها المنحازة لأنظمة البطش والإجرام"، معتبرة أن بيان الخارجية "يفتقد التوفيق في التوقيت والصياغة، ويقدم صورة سيئة عن الشعب الموريتاني المنتصر لإخوته في مصر وسوريا".
وأكدت المبادرة في بيان صحفي تلقت الأخبار نسخة منه أن "البعثات الدبلوماسية (السورية والمصرية والسعودية والاماراتية) لا تمثل إلا أنفسها، وأنظمتها الظلامية"، مشددة على أن "لا صلة تذكر لها بشعوبها الملتهبة بأشواق الحرية والكرامة"، مجددة رفضها وبقوة لما وصفته "بالدعم المخزي للانقلاب في مصر الذي تولت كبره إمارات العهر ومملكة السوء".
وقالت المبادرة في بيانها الصحفي إنها تفاجأ بوصف وزارة الخارجية الموريتانية "للتعبير الحضاري العفوي لأحرار شعب المنارة و الرباط ، الداعم لإخوانهم في مصر وسوريا، بالتصرف الطائش واللا مسؤول"، مؤكدة أنها ستبقى "عضدا لكل مستضعف، ونصيرا لكل مظلوم، في طليعة صفوف أحرار هذا البلد، رافضين للظلم والضيم، ومناهضين لكل قوى الاستكبار والتآمر على مشاريع الأمة الناهضة".
وأشار البيان إلى المبادرة الطلابية لمناهضة الاختراق الصهيوني والدفاع عن القضايا العادلة "بنضالاتها المشرفة وتاريخها المضيء هي خير سفير ممثل لأرض المنارة والرباط"، مشددة على أنه "ما كان لوزارة الخارجية والتعاون أن تصف هذه المؤسسة العريقة بالتطرف والطيش، وقد ظلت صوت الحق الصادح بتطلعات الشعب الموريتاني للعدل والحرية، المعبر بأصالة عن معدن هذا الشعب الأبي".
وطالبت المبادرة الطلابية الخارجية الموريتانية بالاعتذار الفوري للشعب الموريتاني، مؤكدة أن هذه الوزارة "ظلت دوما خارج جدار الذوق بمواقفها المنحازة لأنظمة البطش والإجرام"، معتبرة أن بيان الخارجية "يفتقد التوفيق في التوقيت والصياغة، ويقدم صورة سيئة عن الشعب الموريتاني المنتصر لإخوته في مصر وسوريا".
وأكدت المبادرة في بيان صحفي تلقت الأخبار نسخة منه أن "البعثات الدبلوماسية (السورية والمصرية والسعودية والاماراتية) لا تمثل إلا أنفسها، وأنظمتها الظلامية"، مشددة على أن "لا صلة تذكر لها بشعوبها الملتهبة بأشواق الحرية والكرامة"، مجددة رفضها وبقوة لما وصفته "بالدعم المخزي للانقلاب في مصر الذي تولت كبره إمارات العهر ومملكة السوء".
وقالت المبادرة في بيانها الصحفي إنها تفاجأ بوصف وزارة الخارجية الموريتانية "للتعبير الحضاري العفوي لأحرار شعب المنارة و الرباط ، الداعم لإخوانهم في مصر وسوريا، بالتصرف الطائش واللا مسؤول"، مؤكدة أنها ستبقى "عضدا لكل مستضعف، ونصيرا لكل مظلوم، في طليعة صفوف أحرار هذا البلد، رافضين للظلم والضيم، ومناهضين لكل قوى الاستكبار والتآمر على مشاريع الأمة الناهضة".
وأشار البيان إلى المبادرة الطلابية لمناهضة الاختراق الصهيوني والدفاع عن القضايا العادلة "بنضالاتها المشرفة وتاريخها المضيء هي خير سفير ممثل لأرض المنارة والرباط"، مشددة على أنه "ما كان لوزارة الخارجية والتعاون أن تصف هذه المؤسسة العريقة بالتطرف والطيش، وقد ظلت صوت الحق الصادح بتطلعات الشعب الموريتاني للعدل والحرية، المعبر بأصالة عن معدن هذا الشعب الأبي".







