تاريخ الإضافة : 10.08.2013 18:30
ولد مولود: سنعلن موقفنا من الانتخابات مساء اليوم
الأخبار(نواكشوط) ـ قال رئيس حزب اتحاد قوى التقدم محمد ولد مولود إن الحزب سيتخذ قراره مساء اليوم السبت: 10ـ08ـ2013م بشأن الانتخابات المُعلن عن تنظيمها في شهر أكتوبر المقبل، مؤكدا أن القرار سوف يُعلن عنه للرأي العام فور اتخاذه.
وأضاف ولد مولود في تصريح لوكالة "الأخبار" قبيل انعقاد الاجتماع الحاسم للمكتب التنفيذي للحزب مساء اليوم السبت في مقره بالعاصمة انواكشوط إن "القرار النهائي بشأن المشاركة في الانتخابات أو مقاطعتها سيتم الرجوع فيه إلى المنسقية" ـ على حد قوله.
وأكد قياديون في حزب اتحاد قوى التقدم خلال حديثٍ لـ "الأخبار" قبل قليل أن حزبهم يجعل المصلحة العليا للبلد أولوية، ويقدمونها على المصلحة الحزبية إذا ما تعارضتا"، فيما اعتبر بعضهم أن البلد "مُقدم على لعبة أو مؤامرة؛ ويحتاج التعامل معها إلى التشاور الموسع، ومراعاة مختلف زوايا المشهد السياسي" ـ على حد تعبيرهم.
وتشهد الساحة السياسية في موريتانيا ترقبا واسعا لما سوف تسفر عنه اجتماعات أحزاب المنسقية؛ والتي سيتحدد من خلالها أي الخيارين (المشاركة أم المقاطعة) سيتم اتخاذه بشأن الانتخابات المقرر تنظيمها في الثاني عشر من شهر أكتوبر القادم.
بينما تُظهر تدوينات الشباب الموريتانيين المحسوبين على أحزاب المنسقية، وكذا شباب حركة 25 فبراير المعارضة للنظام موقفًا متحفظا إزاء خيار المشاركة في الانتخابات.
وأضاف ولد مولود في تصريح لوكالة "الأخبار" قبيل انعقاد الاجتماع الحاسم للمكتب التنفيذي للحزب مساء اليوم السبت في مقره بالعاصمة انواكشوط إن "القرار النهائي بشأن المشاركة في الانتخابات أو مقاطعتها سيتم الرجوع فيه إلى المنسقية" ـ على حد قوله.
وأكد قياديون في حزب اتحاد قوى التقدم خلال حديثٍ لـ "الأخبار" قبل قليل أن حزبهم يجعل المصلحة العليا للبلد أولوية، ويقدمونها على المصلحة الحزبية إذا ما تعارضتا"، فيما اعتبر بعضهم أن البلد "مُقدم على لعبة أو مؤامرة؛ ويحتاج التعامل معها إلى التشاور الموسع، ومراعاة مختلف زوايا المشهد السياسي" ـ على حد تعبيرهم.
وتشهد الساحة السياسية في موريتانيا ترقبا واسعا لما سوف تسفر عنه اجتماعات أحزاب المنسقية؛ والتي سيتحدد من خلالها أي الخيارين (المشاركة أم المقاطعة) سيتم اتخاذه بشأن الانتخابات المقرر تنظيمها في الثاني عشر من شهر أكتوبر القادم.
بينما تُظهر تدوينات الشباب الموريتانيين المحسوبين على أحزاب المنسقية، وكذا شباب حركة 25 فبراير المعارضة للنظام موقفًا متحفظا إزاء خيار المشاركة في الانتخابات.







