تاريخ الإضافة : 07.08.2013 12:29
جمعيات خيرية تقيّم أنشطتها الرمضانية
الأخبار (انواكشوط) – قدمت بعض الجمعيات الخيرية العاملة بموريتانيا ما وصفتها بحصيلة الإنجازات والمساعدات التي استفاد منها مئات الموطنين منذ بداية شهر رمضان الكريم.
وقالت جمعية بسمة وأمل في إيجاز صحفي توصلت وكالة "الأخبار" بنسخة منه صباح اليوم الأربعاء: 07ـ08ـ2013م إنها افتتحت أنشطتها الرمضانية بندوة نظمتها في الملعب الأولمبي أنعشها العديد من العلماء؛ من بينهم الشيخ محمد علي الشنقيطي.
ووزعت الجمعية 300 شنطة رمضانية لصالح الأيتام والأسر الفقيرة، فيما كانت الإفطارات أبرز الخدمات قدمتها جمعية بسمة وأمل؛ بدءً بإفطار المعتكفين وطلاب المحاظر، وأئمة المساجد، إضافة إلى الخيم المخصصة لإفطار من تتسبب الأزمة المرورية بالعاصمة انواكشوط في تأخر وصولهم إلى بيوتهم الموجودة في أطراف العاصمة.
كما أطلقت جمعية بسمة خلال الشهر الكريم حملة للتبرع بالدم؛ استجابة لنداء المركز الوطني لنقل الدم، وسعيا لإغاثة عشرات المرضى في المستشفيات الوطنية؛ وتكللت الحملة بتوفير ما يقارب 100 كيس من الدم.
ومع اقتراب حلول عيد الفطر المبارك، وختاما لأنشطتها الرمضانية؛ قدمت الجمعية كسوة العيد لمئات الأطفال من بينهم أيتام تتكفل الجمعية برعايتهم، إضافة إلى أطفال ينتمون إلى الأسر الأكثر احتياجا.
وشكرت جمعية بسمة وأمل المؤسساتِ والهيئات الخيريةَ التي أسهمت في هذه الإنجازات، كما خصت بالشكر عشرات الشباب الذين تطوعوا بإعداد وتوزيع الإفطارات والمساعدات.
بدورها نظمت جمعية التعاون للأعمال الخيرية العديد من الإفطارات خلال شهر رمضان؛ شملت مساجد عدة في العاصمة انواكشوط، كما قامت بتوزيع مساعدات على شكل طرود استفادت منها 120 أسرة ـ بحسب ما أعلنت عنه الجمعية في إيجاز صحفي توصلت وكالة "الأخبار" بنسخة منه.
يذكر أن شهر رمضان الكريم يعتبر أحد أهم مواسم العمل الخيري في موريتانيا، ويمثل مناسبة للتنافس في أعمال الخير لصالح المرضى والفقراء والمحتاجين.
وقالت جمعية بسمة وأمل في إيجاز صحفي توصلت وكالة "الأخبار" بنسخة منه صباح اليوم الأربعاء: 07ـ08ـ2013م إنها افتتحت أنشطتها الرمضانية بندوة نظمتها في الملعب الأولمبي أنعشها العديد من العلماء؛ من بينهم الشيخ محمد علي الشنقيطي.
ووزعت الجمعية 300 شنطة رمضانية لصالح الأيتام والأسر الفقيرة، فيما كانت الإفطارات أبرز الخدمات قدمتها جمعية بسمة وأمل؛ بدءً بإفطار المعتكفين وطلاب المحاظر، وأئمة المساجد، إضافة إلى الخيم المخصصة لإفطار من تتسبب الأزمة المرورية بالعاصمة انواكشوط في تأخر وصولهم إلى بيوتهم الموجودة في أطراف العاصمة.
كما أطلقت جمعية بسمة خلال الشهر الكريم حملة للتبرع بالدم؛ استجابة لنداء المركز الوطني لنقل الدم، وسعيا لإغاثة عشرات المرضى في المستشفيات الوطنية؛ وتكللت الحملة بتوفير ما يقارب 100 كيس من الدم.
ومع اقتراب حلول عيد الفطر المبارك، وختاما لأنشطتها الرمضانية؛ قدمت الجمعية كسوة العيد لمئات الأطفال من بينهم أيتام تتكفل الجمعية برعايتهم، إضافة إلى أطفال ينتمون إلى الأسر الأكثر احتياجا.
وشكرت جمعية بسمة وأمل المؤسساتِ والهيئات الخيريةَ التي أسهمت في هذه الإنجازات، كما خصت بالشكر عشرات الشباب الذين تطوعوا بإعداد وتوزيع الإفطارات والمساعدات.
بدورها نظمت جمعية التعاون للأعمال الخيرية العديد من الإفطارات خلال شهر رمضان؛ شملت مساجد عدة في العاصمة انواكشوط، كما قامت بتوزيع مساعدات على شكل طرود استفادت منها 120 أسرة ـ بحسب ما أعلنت عنه الجمعية في إيجاز صحفي توصلت وكالة "الأخبار" بنسخة منه.
يذكر أن شهر رمضان الكريم يعتبر أحد أهم مواسم العمل الخيري في موريتانيا، ويمثل مناسبة للتنافس في أعمال الخير لصالح المرضى والفقراء والمحتاجين.







