تاريخ الإضافة : 04.08.2013 16:46
الوطنية لتحرير أزواد تطالب بالتفاوض حول حكم ذاتي
الأخبار (نواكشوط) ـ طالب " موسى اغ اساريد" القيادي بالحركة الوطنية لتحرير أزواد بدعم اقتراح ستقدمه الحركة لباماكو بخصوص منحها حكما ذاتيا".
وقال موسى آغ "سنقترح على السلطة المركزية في باماكو حكما ذاتيا بعد فترة المفاوضات التي يتوقع ان تستمر ستين يوما كما ينص عليه الاتفاق التمهيدي على وقف اطلاق النار المبرم قبل الانتخابات الرئاسية".
واضاف "اننا نواصل النضال بطريقة ديمقراطية لكننا سنحمل السلاح مجددا اذا اقتضى الامر". واعرب موسى اغ اساريد عن الاسف لان الجيش الفرنسي "الذي اعاد الجيش المالي الى اراضينا لم يمنع وقوع مجازر بحق المدنيين".
وقال "لقد كنا نشطين جدا واكثر فعالية من الجيش الفرنسي في مطاردة الارهابيين مهربي المخدرات" مؤكدا ان الحركة الوطنية لتحرير الازواد هي التي عثرت على جثة الرهينة الفرنسي فيليب فردون وابلغت الجيش الفرنسي بينما لم "يذكر اسم حركته في المحاضر".
وتابع ان "كون الجيش الفرنسي منتشرا مع الجيش المالي يشكل مسؤولية كبيرة تاريخية بالنسبة لمستقبلنا وفرنسا لديها مفتاح الحل بالنسبة للازواد".
واعتبر ان حركته "لديها امر تناقشه مع فرنسا استنادا لخبرة الذين كانوا على الارض" موضحا ان حركته "لا تستفيد من اي دعم مالي (...) خلافا لمنظمات الارهابيين مهربي المخدرات" التي يقاتلها العسكريون الفرنسيون".
وخلص الى القول "اذا اراد الفرنسيون السلام سيحصلون عليه واذا ارادوا شيئا اخر غير السلام سيحصلون عليه، الامر الاكيد الوحيد هو ان كفاح الحركة الوطنية لتحرير الازواد مستمر".
وقال موسى آغ "سنقترح على السلطة المركزية في باماكو حكما ذاتيا بعد فترة المفاوضات التي يتوقع ان تستمر ستين يوما كما ينص عليه الاتفاق التمهيدي على وقف اطلاق النار المبرم قبل الانتخابات الرئاسية".
واضاف "اننا نواصل النضال بطريقة ديمقراطية لكننا سنحمل السلاح مجددا اذا اقتضى الامر". واعرب موسى اغ اساريد عن الاسف لان الجيش الفرنسي "الذي اعاد الجيش المالي الى اراضينا لم يمنع وقوع مجازر بحق المدنيين".
وقال "لقد كنا نشطين جدا واكثر فعالية من الجيش الفرنسي في مطاردة الارهابيين مهربي المخدرات" مؤكدا ان الحركة الوطنية لتحرير الازواد هي التي عثرت على جثة الرهينة الفرنسي فيليب فردون وابلغت الجيش الفرنسي بينما لم "يذكر اسم حركته في المحاضر".
وتابع ان "كون الجيش الفرنسي منتشرا مع الجيش المالي يشكل مسؤولية كبيرة تاريخية بالنسبة لمستقبلنا وفرنسا لديها مفتاح الحل بالنسبة للازواد".
واعتبر ان حركته "لديها امر تناقشه مع فرنسا استنادا لخبرة الذين كانوا على الارض" موضحا ان حركته "لا تستفيد من اي دعم مالي (...) خلافا لمنظمات الارهابيين مهربي المخدرات" التي يقاتلها العسكريون الفرنسيون".
وخلص الى القول "اذا اراد الفرنسيون السلام سيحصلون عليه واذا ارادوا شيئا اخر غير السلام سيحصلون عليه، الامر الاكيد الوحيد هو ان كفاح الحركة الوطنية لتحرير الازواد مستمر".







