تاريخ الإضافة : 02.08.2013 12:25
تواصل: نحمل السلطة مسؤولية التسيير الأحادي للمسار الانتخابي
الأخبار(نواكشوط) قال حزب التجمع الوطني للإصلاح والتنمية(تواصل) إن الانتخابات التي من شأنها أن تساعد في تسوية الأزمة السياسية هي "الانتخابات الحرة و الشفافة و النزيهة" مشددا على أن التوافق في هذه الحالة سيكون ضروريا.
وحمل الحزب – في بيان له السلطة الحالية ما سيترتب على ما سماه التسيير الأحادي للمسار الانتخابي "والإخلال بقواعد الحرية و الشفافية و النزاهة".
وأكد الحزب أن وثيقة مثل وثيقة منسقية المعارضة الديمقراطية و مبادرة مثل مبادرة رئيس مجلس النواب مسعود حرية بالنظر و النقاش.
وصدر بيان الحزب بعد اجتماع اللجنة التنفيذية للحزب أمس الخميس ناقش الأوضاع السياسية في البلاد "وما يعتبره النظام انتخابات وشيكة".
وقال البيان، إن اللجنة توقفت أمام ما سماه البيان "الاختلال الواضح و الأحادية البينة في انطلاقة المسار الانتخابي بدء بقوانين ناقصة و لجنة انتخابية غير توافقية لا تحظى بالمصداقية المطلوبة و استمرار السلطة و حزبها في توظيف قوة الدولة و مصالحها و وظائفها و مؤسساتها على نحو يغيب أي تكافؤ للفرص و يفقد الانتخابات شرط الحرة الذي هو أول شروط الانتخابات السليمة".
وقال البيان، إن اللجنة لاحظت أن الطريقة التي تعمل بها لجنة الانتخابات حملت مؤشرات "مزعجة" سواء في تقرير الأجندة أو في اعتماد الموظفين أو في الإجراءات العملية المختلفة.
وحمل الحزب – في بيان له السلطة الحالية ما سيترتب على ما سماه التسيير الأحادي للمسار الانتخابي "والإخلال بقواعد الحرية و الشفافية و النزاهة".
وأكد الحزب أن وثيقة مثل وثيقة منسقية المعارضة الديمقراطية و مبادرة مثل مبادرة رئيس مجلس النواب مسعود حرية بالنظر و النقاش.
وصدر بيان الحزب بعد اجتماع اللجنة التنفيذية للحزب أمس الخميس ناقش الأوضاع السياسية في البلاد "وما يعتبره النظام انتخابات وشيكة".
وقال البيان، إن اللجنة توقفت أمام ما سماه البيان "الاختلال الواضح و الأحادية البينة في انطلاقة المسار الانتخابي بدء بقوانين ناقصة و لجنة انتخابية غير توافقية لا تحظى بالمصداقية المطلوبة و استمرار السلطة و حزبها في توظيف قوة الدولة و مصالحها و وظائفها و مؤسساتها على نحو يغيب أي تكافؤ للفرص و يفقد الانتخابات شرط الحرة الذي هو أول شروط الانتخابات السليمة".
وقال البيان، إن اللجنة لاحظت أن الطريقة التي تعمل بها لجنة الانتخابات حملت مؤشرات "مزعجة" سواء في تقرير الأجندة أو في اعتماد الموظفين أو في الإجراءات العملية المختلفة.







