نظمت الرابطة الثقافية لطلاب المعهد العالي للدراسات والبحوث الإسلامية اليوم الأربعاء 19 / 11 /2008 حفلها الافتتاحي للعام الثقافي 2008 – 2009 تحت عنوان "الطالب ثروة.. وطاقة" وقد تضمن الحفل فقرات عديدة ومتنوعة، حيث كانت البداية مع آيات من الذكر الحكيم تلاها الطالب عبد الله ولد محمد الأمين، ليتبع بأداء فرقة الإنشاد لنشيد الرابطة، ثم استمع الحضور لكلمة الرابطة مع مسؤولة الثقافة الديينة بنت حامد، ليأتي دور الفلكلور الشعبي مع المبدع أحمدو ولد محمدو الحسن، بعدها حان موعد الإبحار مع أخيلة الشعراء من خلال المداخلات الشعرية بداية بالبداع الأمير أحمد سالم ولد يونس - وفي أثناء هذه الإلقاءات الشعرية أطلت مفاجأة الحفل متمثلة في نشرة إخبارية ساخرة- ليستمر تدفق العاطفة الشعرية مع الشاعر الشاب جاكيتى الشيخ سك الذي ألهب عواطف الجمهور فضجت القاعة بالتصفيق ثم تواصل البوح مع شعراء آخرين، وتحت عنوان: مداخلات تداعى إلى المنصة كل من محمد محمود ولد أحمد بابو في كلمة قسم الاتحاد الوطني لطلبة موريتانيا بالمعهد الذي الخريج سيدي عثمان ولد المختار غالي الذي بدأمداخلته بتقديم الشكر والتقدير منوها بالجهد الذي بذله منتسبو الرابطة حتى وصلت الرابطة إلى ما وصلت إليه ليأتي دور الشاعر محمد ولد إدوم الذي قدم نصا شعريا تحت عنوان: هكذا تحدث زهير
وفي فقرة ضيف الحفل استضافت الرابطة الأمين العام المساعد وأول مسؤول علاقات خارجية في المكتب التنفيذي للرابطة الأستاذ ببها ولد أحمد الشيخ.
السؤال الأول: ماهو شعورك كأول مسؤول للعلاقات الخارجية في المكتب التنفيذي للرابطة.
ببها: شعري شعور ممزوج بالفرح والشعور وأنا أرى الرابطة تقف على قدم ثابتة.
السؤال الثاني: ما هي أهم التحديات التي واجهتكم أثناء تأسيس الرابطة؟
ببها: أهم التحيات تتمثل في اتهامات الإدارة التي وجهتها للطلاب وعدم تجاوب الطلاب بالقدرالكافي مع الرابطة إببان التأسيس.
السؤال الثالث: ما هي موارد الرابطة المادية والبشرية إبان التأسيس؟
ببها:
السؤال الرابع: ما هي قصة الأصداء في البداية؟
وقد أجرى المقابلة مسؤول العلاقات الخارجية المصطفى ولد الشيخ وتابع الحضور بعد هذه المقابلة مسرحية ليكون ختام المسك مع المنشد المبدع أعمر ولد حمادي زمحمد الأمين ولد محمد المصطفى
ننبه في الأخير إلى أن الرابطة قدمت تكريما للمدير السابق د. أحمدو ولد المصطفى ولد السنهوري كما وزعت أوراق استطلاع على الطلاب الحضور