تاريخ الإضافة : 2007-09-16 13:23:56
وزارة الثقافة تنظم حفلا فنيا للشاعرين العادئين من مسابقة "أمير الشعراء"
أحيت وزارة الثقافة والاتصال الليلة البارحة 16-09-2007 حفلا تكريميا للشاعريين محمد ولد الطالب (وصيف أمير الشعراء) والشيخ ولد ببانه (الملقب أبو شجه) (شاعر الجماهير) بعد عودتهما من دولة الإمارات العربية المتحدة وتوشيحهما من قبل رئيس الجمهورية السيد سيدى محمد ولد الشيخ عبد الله بعد الفوز الذى حققاه فى مسابقة "أمير الشعراء" التى أقيمت فى دولة الإمارات العربية المتحدة قبل أيام
وقد أعرب وزير الثقافة والاتصال السيد محمد فال ولد الشيخ عن ارتياحه الشديد للنتائج التى حققها الشاعران فى المسابقة متعهدا بتكريم المتميزين ومعلنا عن إنشاء عدة جوائز للمتميزين من الشعراء والكتاب سنويا فى البلاد.
الشاعر الموريتانى والنائب البرلمانى عن حزب تكتل القوى الديمقراطية السيد أحمدو ولد عبد القادر أعرب عن سعادة بلاده بالمرحلة التى وصل إليها الشعراء منشدا قصيدة بمناسبة عودة الشاعرين من الإمارات بعد أن وقف طيلة الاسابيع الأخيرة من المسابقة إلى جانبهما بعد ترأسه للجنة الدعم التى شكلتها الوزارة لدعم الشعراء المشاركين فى المسابقة.
من جهة ثانية أعرب الشاعر محمد ولد الطالب عن سعادته بالمركز الذى حققه فى المسابقة معربا عن ارتياحه لوقوف عدد من وزراء الحكومة إلى جانبه وخصوصا من سماها "صديقة الشعراء" وزيرة التعليم السيدة نبقوه بنت حابه كما أعرب عن ارتياحه للدعم الذى تلقاه من الرئيس سيدى محمد ولد الشيخ عبد الله وزوجته ختو بنت البخارى طيلة المسابقة وبعض الشخصيات الأخرى.
وقد أنشد الشاعر الموريتانى الفائز بالمرتبة الثانية فى مسابقة أمير الشعراء بعض المقطوعات الشعرية وخصوصا تلك التى شارك بها فى المراحل الأخيرة من المسابقة بما فيها الدور الأخير.
كما شارك فى الحفل الشاعر الموريتانى الشيخ ولد ببانه الملقب أبو شجه الذى شكر الحاضرين وأعرب عن ارتياحه للموقف الشعبى والرسمى المساند لهما فى المسابقة مكتفيا بقراءة نصين شعريين شارك بهما فى مسابقة أمير الشعراء التى أختير فيها شاعرا للجماهير من قبل اللجنة المشرفة على المسابقة بعد أن شارك فى الأدوار النهائية من مسابقة "أمير الشعراء".
وقد شهد الحفل مشاركات متنوعة لعدد من الشعراء الشباب وبعض الشيوخ الذين شاركوا بمقطوعات شعرية قديمة لكن الجميع حرص على الحضور والمطالبة بتكريم الشعراء ورعاية أصحاب المواهب.
ولم يخل الحفل من مشادات حينما رفضت النائبة فى البرلمان الموريتانى والفنانة الشهيرة المعلومة بنت الميداح أن يتكلم قبلها الشاعر الشيخ ولد ببانه (أبو شجه) بعد أن تكلم زميله محمد ولد الطالب ملوحة بالانسحاب من الحفل غير أنها تراجعت بعد ذلك معتذرة عما حصل قائلة بأن ماحدث لم يك موجها لولد ببانه العائد من الإمارات بلقب شاعر الجماهير وإنما كان احتجاجا على طريقة التنظيم التى أدير بها الحفل.
وقد شارك فى الأمسية التى أمتدت إلى وقت متأخر من الليل عدد من وزراء الحكومة الحالية من أبرزهم : وزير الثقافة ووزيرة التعليم والمرأة والطفولة ووزيرة الرياضة بينما غابت التشكيلات السياسية باستثناء تكتل القوى الديمقراطية واتحاد قوى التقدم الذين حرصا على التواجد فى ساحة وزارة الثقافة إلى وقت متأخر من الليل وإن كانت الشرطة الموريتانية منعت أحد المرشحين لرئاسة الجمهورية سابقا من دخول الساحة إلى أن أضطر بعض الشخصيات للتدخل من أجل السماح له بدخول الساحة التى أمتلأت من الشبان والشابات المناصرين للشعراء الفائزين.
وقد أعرب وزير الثقافة والاتصال السيد محمد فال ولد الشيخ عن ارتياحه الشديد للنتائج التى حققها الشاعران فى المسابقة متعهدا بتكريم المتميزين ومعلنا عن إنشاء عدة جوائز للمتميزين من الشعراء والكتاب سنويا فى البلاد.
الشاعر الموريتانى والنائب البرلمانى عن حزب تكتل القوى الديمقراطية السيد أحمدو ولد عبد القادر أعرب عن سعادة بلاده بالمرحلة التى وصل إليها الشعراء منشدا قصيدة بمناسبة عودة الشاعرين من الإمارات بعد أن وقف طيلة الاسابيع الأخيرة من المسابقة إلى جانبهما بعد ترأسه للجنة الدعم التى شكلتها الوزارة لدعم الشعراء المشاركين فى المسابقة.
من جهة ثانية أعرب الشاعر محمد ولد الطالب عن سعادته بالمركز الذى حققه فى المسابقة معربا عن ارتياحه لوقوف عدد من وزراء الحكومة إلى جانبه وخصوصا من سماها "صديقة الشعراء" وزيرة التعليم السيدة نبقوه بنت حابه كما أعرب عن ارتياحه للدعم الذى تلقاه من الرئيس سيدى محمد ولد الشيخ عبد الله وزوجته ختو بنت البخارى طيلة المسابقة وبعض الشخصيات الأخرى.
وقد أنشد الشاعر الموريتانى الفائز بالمرتبة الثانية فى مسابقة أمير الشعراء بعض المقطوعات الشعرية وخصوصا تلك التى شارك بها فى المراحل الأخيرة من المسابقة بما فيها الدور الأخير.
كما شارك فى الحفل الشاعر الموريتانى الشيخ ولد ببانه الملقب أبو شجه الذى شكر الحاضرين وأعرب عن ارتياحه للموقف الشعبى والرسمى المساند لهما فى المسابقة مكتفيا بقراءة نصين شعريين شارك بهما فى مسابقة أمير الشعراء التى أختير فيها شاعرا للجماهير من قبل اللجنة المشرفة على المسابقة بعد أن شارك فى الأدوار النهائية من مسابقة "أمير الشعراء".
وقد شهد الحفل مشاركات متنوعة لعدد من الشعراء الشباب وبعض الشيوخ الذين شاركوا بمقطوعات شعرية قديمة لكن الجميع حرص على الحضور والمطالبة بتكريم الشعراء ورعاية أصحاب المواهب.
ولم يخل الحفل من مشادات حينما رفضت النائبة فى البرلمان الموريتانى والفنانة الشهيرة المعلومة بنت الميداح أن يتكلم قبلها الشاعر الشيخ ولد ببانه (أبو شجه) بعد أن تكلم زميله محمد ولد الطالب ملوحة بالانسحاب من الحفل غير أنها تراجعت بعد ذلك معتذرة عما حصل قائلة بأن ماحدث لم يك موجها لولد ببانه العائد من الإمارات بلقب شاعر الجماهير وإنما كان احتجاجا على طريقة التنظيم التى أدير بها الحفل.
وقد شارك فى الأمسية التى أمتدت إلى وقت متأخر من الليل عدد من وزراء الحكومة الحالية من أبرزهم : وزير الثقافة ووزيرة التعليم والمرأة والطفولة ووزيرة الرياضة بينما غابت التشكيلات السياسية باستثناء تكتل القوى الديمقراطية واتحاد قوى التقدم الذين حرصا على التواجد فى ساحة وزارة الثقافة إلى وقت متأخر من الليل وإن كانت الشرطة الموريتانية منعت أحد المرشحين لرئاسة الجمهورية سابقا من دخول الساحة إلى أن أضطر بعض الشخصيات للتدخل من أجل السماح له بدخول الساحة التى أمتلأت من الشبان والشابات المناصرين للشعراء الفائزين.







