تاريخ الإضافة : 05.02.2010 00:50
تيدل امباي تغني للأطفال المحرومين في ألبوم جديد
أصدرت الفنانة الموريتانية تيدل امباي ألبوما غنائيا جديدا حمل عنوان "آلمودو". واحتوى الألبوم، وهو الثاني الذي تطلقه الفنانة الموريتانية المنحدرة من قومية البولار، أغاني اجتماعية وسياسية متنوعة.
ويحمل الألبوم الغنائي عنوان "آلمودو" وتعني باللغة البولارية شريحة تلاميذ الكتاتيب. ودعت الفنانة، من خلال بعض أغاني الألبوم، إلى إعادة الاعتبار إلى هؤلاء الأطفال المحرومين.
وقالت امباي في مقابلة مع صحيفة "لوكوتيديان دونواكشوط" إنها كربة بيت تأثرت لحال الأطفال المحرومين من تلاميذ الكتاتيب التقليدية، ودعت معلميهم إلى العناية بتكوينهم بدلا من تركهم يجوبون الشوارع سعيا وراء الصدقات.
وتنتشر في موريتانيا ظاهرة الأطفال المحرومين وخاصة من تلاميذ الكتاتيب التقليدية في قومية البولار، حيث تعهد الكثير من العائلات المعوزة بأبنائها إلى مدرسين يتهمون باستغلال سلطتهم على الصغار لإجبارهم على جمع الصدقات لصالحهم تحت التهديد بالضرب وإساءة المعاملة.
وضم الألبوم أغنية دعت إلى الوحدة الوطنية في موريتانيا وأخرى حملت عنوان "فوتا" تناولت كلماتها، وهي من تأليف السياسي الموريتاني ومرشح الرئاسيات الماضية إبراهيما مختار صار، أنماط الحياة التقليدية في منطقة "فوتا"، فضلا عن عدة أغان تقليدية.
ويحمل الألبوم الغنائي عنوان "آلمودو" وتعني باللغة البولارية شريحة تلاميذ الكتاتيب. ودعت الفنانة، من خلال بعض أغاني الألبوم، إلى إعادة الاعتبار إلى هؤلاء الأطفال المحرومين.
وقالت امباي في مقابلة مع صحيفة "لوكوتيديان دونواكشوط" إنها كربة بيت تأثرت لحال الأطفال المحرومين من تلاميذ الكتاتيب التقليدية، ودعت معلميهم إلى العناية بتكوينهم بدلا من تركهم يجوبون الشوارع سعيا وراء الصدقات.
وتنتشر في موريتانيا ظاهرة الأطفال المحرومين وخاصة من تلاميذ الكتاتيب التقليدية في قومية البولار، حيث تعهد الكثير من العائلات المعوزة بأبنائها إلى مدرسين يتهمون باستغلال سلطتهم على الصغار لإجبارهم على جمع الصدقات لصالحهم تحت التهديد بالضرب وإساءة المعاملة.
وضم الألبوم أغنية دعت إلى الوحدة الوطنية في موريتانيا وأخرى حملت عنوان "فوتا" تناولت كلماتها، وهي من تأليف السياسي الموريتاني ومرشح الرئاسيات الماضية إبراهيما مختار صار، أنماط الحياة التقليدية في منطقة "فوتا"، فضلا عن عدة أغان تقليدية.







