تاريخ الإضافة : 22.01.2013 09:47
موريتانيا: استنفار أمني وقضائي بسبب "قبر قط" في أطار
"قبر القط" أدى لاستنفار الأجهزة الأمنية والقضائية والصحية في ولاية آدرار شمالي موريتانيا
الأخبار (أطار) – استنفرت الأجهزة الأمنية والقضائية والصحية في مدينة أطار عاصمة ولاية آدرار شمالي موريتانيا يوم أمس الاثنين 21 يناير 2012 بسبب الإبلاغ عن قبر جديد في حائط بأحد الأحياء وسط المدينة.
وقال مراسل الأخبار في أطار إن مالك الحائط كان في زيارة تفقد لحائطه عندما اكتشف ما يشبه القبر في ناحية من نواحي الحائط، فقام على الفور بإبلاغ الشرطة، وقد فرضت الأجهزة الأمنية طوقا على المبنى، واستعدت وكيل الجمهورية في الولاية إضافة للسلطات الصحية.
وأضاف المراسل أن وكيل الجمهورية والقوات الأمنية المرافقة له رابطت في المكان في انتظار وصول الطبيب الشرعي ليتولى حفر القبر، واستخراج الجثة منه، مضيفا أن الطبيب تأخر لبعض الوقت.
وكانت مفاجأة الجميع هي إخراج الطبيب الشرعي لجثة "قط" يبدو أن أحدهم دفنها في الحائط خلال الأيام الماضية دون علم صاحب المبنى.
وقال المراسل إن الحائط يوجد في حي "أغنمريت" وهو أحد الأحياء الشهيرة في مدينة أطار، وفي جانبه الذي يلي الملعب البلدي ودار الشباب في المدينة.
وقد تداول السكان القصة الطريفة حول الاستنفار الكبير أمنيا وقضائيا وصحيا، فيما كانت النتيجة استخراج جثة قط متعفنة.
وقال مراسل الأخبار في أطار إن مالك الحائط كان في زيارة تفقد لحائطه عندما اكتشف ما يشبه القبر في ناحية من نواحي الحائط، فقام على الفور بإبلاغ الشرطة، وقد فرضت الأجهزة الأمنية طوقا على المبنى، واستعدت وكيل الجمهورية في الولاية إضافة للسلطات الصحية.
وأضاف المراسل أن وكيل الجمهورية والقوات الأمنية المرافقة له رابطت في المكان في انتظار وصول الطبيب الشرعي ليتولى حفر القبر، واستخراج الجثة منه، مضيفا أن الطبيب تأخر لبعض الوقت.
وكانت مفاجأة الجميع هي إخراج الطبيب الشرعي لجثة "قط" يبدو أن أحدهم دفنها في الحائط خلال الأيام الماضية دون علم صاحب المبنى.
وقال المراسل إن الحائط يوجد في حي "أغنمريت" وهو أحد الأحياء الشهيرة في مدينة أطار، وفي جانبه الذي يلي الملعب البلدي ودار الشباب في المدينة.
وقد تداول السكان القصة الطريفة حول الاستنفار الكبير أمنيا وقضائيا وصحيا، فيما كانت النتيجة استخراج جثة قط متعفنة.
