تاريخ الإضافة : 09.08.2010 12:08
بسمة وأمل تعلن بدء أنشطتها الرمضانية الخيرية
نظمت جمعية بسمة وأمل الخيرية مساء أمس الأحد 8 أغسطس2010 حفلا أعلنت فيه عن بدء أنشطتها الرمضانية لهذا العام 1431.
وعن طبيعة هذه الأنشطة، قال رئيس الجمعية محمد ولد محمدو إنها تعتمد أساسا على تبني مساجد ومحاظر وتأمين الإفطار اليومي فيها، إضافة إلى إعداد "شنطة رمضان" وإفطار خاص للمعتكفين في عدة مساجد.
وقال إن الجمعية ستنصب خيام في أماكن عامة خلال رمضان توفر فيها الإفطار والراحة للصائمين "وهي التجربة الأولى من نوعها في البلد".
الإمام عبد الله ولد عبد المالك الذي تحدث في الحفل ثمن العمل الخيري وأوضح أنه عمل مضاد للعمل التبشيري والتنصير الذي تقوم به المؤسسات الغربية، وحث على الإنفاق والمساهمة في إعانة المسلمين.
يذكر أن رمضان الماضي مر بظروف صعبة من انقطاع دائم للكهرباء في نواكشوط وتساقط للأمطار، مما عكر مزاج المواطنين وضر بالعديد من الأسر التي تحتاج إلى المساعدة.
كما عرف رمضان الماضي حالة غريبة من انتشار القمامة في شوارع نواكشوط على شكل مرتفعات ، ما يضر بصحة المواطنين لانتشار روائحها الكريهة والسامة خصوصا وهم في الصوم حيث كانت الشركة المعنية بالتنظيف متوقفة إذ ذاك عن العمل.
وقد تمنى المواطنون أن لا تكرر مثل تلك الأجواء في المستقبل وأن يكون رمضان هذا العام أكثر راحة.
وعن طبيعة هذه الأنشطة، قال رئيس الجمعية محمد ولد محمدو إنها تعتمد أساسا على تبني مساجد ومحاظر وتأمين الإفطار اليومي فيها، إضافة إلى إعداد "شنطة رمضان" وإفطار خاص للمعتكفين في عدة مساجد.
وقال إن الجمعية ستنصب خيام في أماكن عامة خلال رمضان توفر فيها الإفطار والراحة للصائمين "وهي التجربة الأولى من نوعها في البلد".
الإمام عبد الله ولد عبد المالك الذي تحدث في الحفل ثمن العمل الخيري وأوضح أنه عمل مضاد للعمل التبشيري والتنصير الذي تقوم به المؤسسات الغربية، وحث على الإنفاق والمساهمة في إعانة المسلمين.
يذكر أن رمضان الماضي مر بظروف صعبة من انقطاع دائم للكهرباء في نواكشوط وتساقط للأمطار، مما عكر مزاج المواطنين وضر بالعديد من الأسر التي تحتاج إلى المساعدة.
كما عرف رمضان الماضي حالة غريبة من انتشار القمامة في شوارع نواكشوط على شكل مرتفعات ، ما يضر بصحة المواطنين لانتشار روائحها الكريهة والسامة خصوصا وهم في الصوم حيث كانت الشركة المعنية بالتنظيف متوقفة إذ ذاك عن العمل.
وقد تمنى المواطنون أن لا تكرر مثل تلك الأجواء في المستقبل وأن يكون رمضان هذا العام أكثر راحة.







