تاريخ الإضافة : 29.07.2010 13:28
اختتام الملتقى الثالث للأخوة بموريتانيا
اختتمت جمعية "يدا بيد" اليوم الخميس 29 يوليو 2010 بمعهد ابن عباس في نواكشوط ملتقاها الثالث المنظم هذا العام تحت شعار "إنما المؤمنون إخوة".
وقال عبد الله صار رئيس ملتقى الأخوة الثالث في كلمة له بالمناسبة إن الملتقى "شكل مدرسة عملية لتدريب النفوس وتقويم الأفكار، تخرج منها أكثر من 100 شاب من مختلف المناطق والأطياف من خلال 9 أسر حملت أسماء أعلام من رموز العلم والصلاح في البلد"، مضيفا أن الشباب الذين شاركوا في المخيم استمتعوا خلال الأسبوع الماضي بالعديد من البرامج التثقيفية والرياضية والترفيهية، بهدف تصحيح المفاهيم سعيا إلى وحدة الأمة ونبذ روح التفرقة بين الشعوب.
وقال عبد الله صار إن موضوع الأخوة يجب أن يكون أولوية لدى السلطات المعنية والمنظمات المدنية والعلماء، من أجل الرقي بالمجتمع وتطويره.
وحضر الحفل الختامي الذي أقيم في قاعة المحاضرات بجامع ابن عباس بعض الشخصيات الرسمية والعلمية وجمع شبابي.
ويهدف ملتقى الأخوة الثالث -حسب القائمين عليه - إلى التعارف من خلال تبادل الهدايا والرسائل القصيرة ، إضافة إلى حصص في اللغات الوطنية الولفية والبولارية والسننكية خلال يوم من الأسبوع.
وشهد الملتقى طيلة أيامه ندوات و محاضرات بالإضافة إلي سهرات ليلية وحوارات جماعية حول مجمل القضايا التي تهم المشاركين.
وأطلق الإسلاميون حملة سياسية استمرت عدة أسابيع داخل البلاد تحت شعار" هو سماكم المسلمين" لاحتواء الآثار المتوقعة للأزمة العرقية.
وتقول الحكومة الموريتانية إنها عازمة علي طي صفحة الماضي من خلال إجراءات تخفف من حدة الاحتقان الذي عاشته موريتانيا سنوات التسعينات.
وقال عبد الله صار رئيس ملتقى الأخوة الثالث في كلمة له بالمناسبة إن الملتقى "شكل مدرسة عملية لتدريب النفوس وتقويم الأفكار، تخرج منها أكثر من 100 شاب من مختلف المناطق والأطياف من خلال 9 أسر حملت أسماء أعلام من رموز العلم والصلاح في البلد"، مضيفا أن الشباب الذين شاركوا في المخيم استمتعوا خلال الأسبوع الماضي بالعديد من البرامج التثقيفية والرياضية والترفيهية، بهدف تصحيح المفاهيم سعيا إلى وحدة الأمة ونبذ روح التفرقة بين الشعوب.
وقال عبد الله صار إن موضوع الأخوة يجب أن يكون أولوية لدى السلطات المعنية والمنظمات المدنية والعلماء، من أجل الرقي بالمجتمع وتطويره.
وحضر الحفل الختامي الذي أقيم في قاعة المحاضرات بجامع ابن عباس بعض الشخصيات الرسمية والعلمية وجمع شبابي.
ويهدف ملتقى الأخوة الثالث -حسب القائمين عليه - إلى التعارف من خلال تبادل الهدايا والرسائل القصيرة ، إضافة إلى حصص في اللغات الوطنية الولفية والبولارية والسننكية خلال يوم من الأسبوع.
وشهد الملتقى طيلة أيامه ندوات و محاضرات بالإضافة إلي سهرات ليلية وحوارات جماعية حول مجمل القضايا التي تهم المشاركين.
وأطلق الإسلاميون حملة سياسية استمرت عدة أسابيع داخل البلاد تحت شعار" هو سماكم المسلمين" لاحتواء الآثار المتوقعة للأزمة العرقية.
وتقول الحكومة الموريتانية إنها عازمة علي طي صفحة الماضي من خلال إجراءات تخفف من حدة الاحتقان الذي عاشته موريتانيا سنوات التسعينات.







