تاريخ الإضافة : 16.07.2013 16:33
كرة القدم تستقطب شباب نواذيبو فى ليالى رمضان
الأخبار(نواذيبو) - تستقطب لعبة كرة القدم شباب العاصمة الاقتصادية نواذيبو فى ليالى رمضان ويتضاعف الإقبال عليها بشكل كبير كإحدى الوسائل الترفيهية لكسر الجمود وشحن الوقت اللعبة الأكثر شعبية فى العالم.
وقد حول شباب نواذيبو ساحات المدينة العمومية إلى ملاعب كروية للتنافس المحموم وحصد ألقاب يشتركون فيها بدفع اشتراكات لتحصيل مبالغ نقدية ترصد للفريق الفائز مع نهاية البطولات.
ويبذل الشباب جهودا مضنية فى تنظيف الساحات العمومية وتزويدها بكل ماتحتاجه من كهرباء ووسائل من أجل تسهيل الإجراءات أمام للاعبين المتعطشين لإحراز البطولة.
تبدأ رحلة البحث عن اللقب كما يحلوا لبعض الشباب تسميته بعيد انقضاء صلاة التراويح , حيث يستعد الجميع لخوض غمارمباريات شاقة لا تخلوا من إثارة وسط ساحات عمومية تمتلئ بالمتفرجين والهواة الذين يروق لهم متابعة هذا المنظر وحتى السحور موعد إنتهاء أخر فصول المنافسة الشاقة وعودة الشباب إلى ذويهم.
ويعتبر الشباب أنه لم يعد أمامهم سوى اللجوء إلى الساحات العمومية بعيد إنعدام المنشات الرياصية فى المدينة , وغلاء رسوم الصالات الرياصية التى تتطلب دفع رسوم يعجزون عن دفعها.
وقد حول شباب نواذيبو ساحات المدينة العمومية إلى ملاعب كروية للتنافس المحموم وحصد ألقاب يشتركون فيها بدفع اشتراكات لتحصيل مبالغ نقدية ترصد للفريق الفائز مع نهاية البطولات.
ويبذل الشباب جهودا مضنية فى تنظيف الساحات العمومية وتزويدها بكل ماتحتاجه من كهرباء ووسائل من أجل تسهيل الإجراءات أمام للاعبين المتعطشين لإحراز البطولة.
تبدأ رحلة البحث عن اللقب كما يحلوا لبعض الشباب تسميته بعيد انقضاء صلاة التراويح , حيث يستعد الجميع لخوض غمارمباريات شاقة لا تخلوا من إثارة وسط ساحات عمومية تمتلئ بالمتفرجين والهواة الذين يروق لهم متابعة هذا المنظر وحتى السحور موعد إنتهاء أخر فصول المنافسة الشاقة وعودة الشباب إلى ذويهم.
ويعتبر الشباب أنه لم يعد أمامهم سوى اللجوء إلى الساحات العمومية بعيد إنعدام المنشات الرياصية فى المدينة , وغلاء رسوم الصالات الرياصية التى تتطلب دفع رسوم يعجزون عن دفعها.
إنتعاش الصالات الرياضية...
تحولت الصالات الرياصية إلى قبلة للعديد من الميسورين وكبار المسؤولين لقصاء أوقات سعيدة (تصوير الأخبار(
وتشكل الصالات الرياصية قبلة العديد من الفئات من ميسورى الحال لقضاء بعض الأوقات فى ممارسة كرة القدم فى فصاءات بعيدة عن الساحات العمومية وشوارع المدينة وتستوفي المعايير.
ويقول رئيس صالة أسباير حلم سيد محمد ولد محمد فال إن الصالات الرياضية تعرف إقبالا منقطع النظير مع بداية شهر رمضان بفعل ولع شباب نواذيبو بالرياضة.
وقال ولد محمد فال فى تصريح لوكالة الأخبار إن مرتادي الصالات الرياضية من كل الفئات والأعمار وكذا الموظفين ورجال الأعمال ويتنافسون فى بطولات تنظم على امتداد شهر رمضان وتبدأ المنافسات بعيد التراويح وحتى السحور
واعتبر سيد محمد أن مثل هذه الفضاءات الرياضية تستقطب كل المراحل العمرية من أجل تشجيع ولعب كرة القدم فى بطولات لاتخلو من إثارة بين المتنافسين.
ويقول رئيس صالة أسباير حلم سيد محمد ولد محمد فال إن الصالات الرياضية تعرف إقبالا منقطع النظير مع بداية شهر رمضان بفعل ولع شباب نواذيبو بالرياضة.
وقال ولد محمد فال فى تصريح لوكالة الأخبار إن مرتادي الصالات الرياضية من كل الفئات والأعمار وكذا الموظفين ورجال الأعمال ويتنافسون فى بطولات تنظم على امتداد شهر رمضان وتبدأ المنافسات بعيد التراويح وحتى السحور
واعتبر سيد محمد أن مثل هذه الفضاءات الرياضية تستقطب كل المراحل العمرية من أجل تشجيع ولعب كرة القدم فى بطولات لاتخلو من إثارة بين المتنافسين.
وللثقافة روادها ...
وإذا كانت كرة القدم تستقطب الأغلبية من شباب بنواذيبو فإن أعداد أخرى من الجماهير تستهويها الأسمارالمنظمة من قبل الجمعيات الثقافية الناشطة فى المدينة.
وتحول فصاء جمعية شبيبة بناء الوطن فى مدينة نواذيبو إلى قبلة للعديد من عشاق المسرح والفن حيث دفعت الجمعية بمنشديها فى أسمارها الثقافية التى تستمر حتى ساعات الفجروسط حضور كبير.
ويقول ناشطون فى الجمعية إن الأسمار الثقافية هي محاولة لإضفاء مسحة تخفف من الروتين وتحفز الشباب على المزيد من العطاء وتمكينه من تطوير مهاراته وخبراته.
وتحول فصاء جمعية شبيبة بناء الوطن فى مدينة نواذيبو إلى قبلة للعديد من عشاق المسرح والفن حيث دفعت الجمعية بمنشديها فى أسمارها الثقافية التى تستمر حتى ساعات الفجروسط حضور كبير.
ويقول ناشطون فى الجمعية إن الأسمار الثقافية هي محاولة لإضفاء مسحة تخفف من الروتين وتحفز الشباب على المزيد من العطاء وتمكينه من تطوير مهاراته وخبراته.







