تاريخ الإضافة : 01.07.2013 13:27
حملة الشهادات المعاقين يطالبون بتفعيل القانون: 043
الأخبار (انواكشوط) ـ طالب محمد ولد محمدن رئيس المنظمة الموريتانية لحملة الشهادات المعاقين السلطات الحكومية بتفعيل القانون رقم: 043/2006م، والذي يقضي بحماية حقوق المعاقين، مشيرا إلى أن موريتانيا من بين الدول التي صادقت على القوانين الدولية بشأن المعاقين.
وأضاف ولد محمدن في تصريح لوكالة "الأخبار" ـ على هامش محاضرة نظمها حملة الشهادات المعاقين صباح اليوم الإثنين:01-07-2013م بقاعة المتحف الوطني وقدمها المحامي بلال ولد الديك ـ إن حملة الشهادات المعاقين في موريتانيا تتم تصفيتهم من المسابقات في مرحلة الشفهي، رغم كفاءتهم المعرفية والعلمية.
وأكد رئيس المنظمة الموريتانية لحملة الشهادات المعاقين أن منظمته استطاعت تحقيق العديد من المكتسبات؛ استفاد منها الأشخاص ذوو الإعاقة ومكنتهم من الحصول على العديد من فرص العمل في مشروع أمل وغيره، مطالبا بالتمييز الإيجابي لصالح المعاقين.
بدوره قال المحامي والناشط الحقوقي بلال ولد الديك في محاضرته تحت عنوان: (ذوو الإعاقة في موريتانيا، الواقع والآفاق) إن إرادة الإنسان هي أهم سلاح يمتلكه، مؤكدا أن جميع القوانين تكفل حقوق الأشخاص ذوي الإعاقة على الدولة والمجتمع ومنظمات المجتمع المدني والأحزاب السياسية.
وأضاف المحامي إن الأفق مفتوح أمام ذوي الإعاقة خصوصا حملة الشهادات منهم، وما عليهم سوى التحلي بالإرادة، مذكرا إياهم بالمثل القائل: "الهمة أقطع من السيف" ـ على حد قوله.
وأضاف ولد محمدن في تصريح لوكالة "الأخبار" ـ على هامش محاضرة نظمها حملة الشهادات المعاقين صباح اليوم الإثنين:01-07-2013م بقاعة المتحف الوطني وقدمها المحامي بلال ولد الديك ـ إن حملة الشهادات المعاقين في موريتانيا تتم تصفيتهم من المسابقات في مرحلة الشفهي، رغم كفاءتهم المعرفية والعلمية.
وأكد رئيس المنظمة الموريتانية لحملة الشهادات المعاقين أن منظمته استطاعت تحقيق العديد من المكتسبات؛ استفاد منها الأشخاص ذوو الإعاقة ومكنتهم من الحصول على العديد من فرص العمل في مشروع أمل وغيره، مطالبا بالتمييز الإيجابي لصالح المعاقين.
بدوره قال المحامي والناشط الحقوقي بلال ولد الديك في محاضرته تحت عنوان: (ذوو الإعاقة في موريتانيا، الواقع والآفاق) إن إرادة الإنسان هي أهم سلاح يمتلكه، مؤكدا أن جميع القوانين تكفل حقوق الأشخاص ذوي الإعاقة على الدولة والمجتمع ومنظمات المجتمع المدني والأحزاب السياسية.
وأضاف المحامي إن الأفق مفتوح أمام ذوي الإعاقة خصوصا حملة الشهادات منهم، وما عليهم سوى التحلي بالإرادة، مذكرا إياهم بالمثل القائل: "الهمة أقطع من السيف" ـ على حد قوله.







