تاريخ الإضافة : 26.06.2013 21:15
مصادر : ولد يحي لم يتقدم لصفقة الملعب منفردا أو شريكا
الأخبار (نواكشوط) – نفت مصادر مقربة من رئيس الاتحادية الوطنية لكرة القدم أحمد ولد يحي أي دور له في صفقة ملعب نواذيبو المثيرة للجدل،كما نفت وجود شراكة له مع رجل الأعمال عبد الله ولد أحمياده الذي تم استدعائه من قبل الدرك للاستماع إليه في ملف المعتقلين الثلاثة .
وقالت المصادر التي أوردت النبأ لوكالة الأخبار مساء اليوم الأربعاء 26-6-2013 إن رجل الأعمال أحمد ولد يحي يدير بعض الشركات التجارية إلى جانب عمله رئيسا للاتحادية الوطنية لكرة القدم، لكنه لم يشارك منفردا أو شريكا في صفقة ملعب نواذيبو، ولم يرتبط بأي شراكة مع الفائز بالصفقة أو الرافض لها خلال الفترة الماضية.
وقالت المصادر إن ولد أحمياده كان من بين داعمي أحمد ولد يحي في انتخابات الاتحادية الأخيرة بوصفه رئيسا لنادى موريتل، لكنه لم يك شريكا لولد يحي قبل الانتخابات أو بعدها في أي مجال.
وتقول أوساط الرجل إنه فعلا أبلغ وزيرة الثقافة بقضية ملعب "غينا" بعد زيارة قام بها رئيس اتحادية كرة القدم في غينا إلى نواكشوط قبل شهور.
واستغربت مصادر مقربة من رئيس الاتحادية الوطنية لكرة القدم الزج به في الملف، معتبرة أن منصبه في الاتحادية الوطنية لكرة القدم لا يمنعه من ممارسة مهامه كرجل أعمال يدير بعض الشركات التجارية.
وقالت المصادر إن دور الاتحادية الوطنية لكرة القدم يكمن في تسيير البطولات المحلية والدولية، و لاعلاقة لها ببناء الملاعب أو المنشآت الرياضية التابعة للدولة.
وأكدت المصادر أن الزج به في ملف الصفقة هو محاولة ارباك مقصودة من قبل بعض الأطراف قبل المواجهة المرتقبة للمنتخب الأول مع السنغال يوم السادس من يوليو 2013.
وقالت المصادر التي أوردت النبأ لوكالة الأخبار مساء اليوم الأربعاء 26-6-2013 إن رجل الأعمال أحمد ولد يحي يدير بعض الشركات التجارية إلى جانب عمله رئيسا للاتحادية الوطنية لكرة القدم، لكنه لم يشارك منفردا أو شريكا في صفقة ملعب نواذيبو، ولم يرتبط بأي شراكة مع الفائز بالصفقة أو الرافض لها خلال الفترة الماضية.
وقالت المصادر إن ولد أحمياده كان من بين داعمي أحمد ولد يحي في انتخابات الاتحادية الأخيرة بوصفه رئيسا لنادى موريتل، لكنه لم يك شريكا لولد يحي قبل الانتخابات أو بعدها في أي مجال.
وتقول أوساط الرجل إنه فعلا أبلغ وزيرة الثقافة بقضية ملعب "غينا" بعد زيارة قام بها رئيس اتحادية كرة القدم في غينا إلى نواكشوط قبل شهور.
واستغربت مصادر مقربة من رئيس الاتحادية الوطنية لكرة القدم الزج به في الملف، معتبرة أن منصبه في الاتحادية الوطنية لكرة القدم لا يمنعه من ممارسة مهامه كرجل أعمال يدير بعض الشركات التجارية.
وقالت المصادر إن دور الاتحادية الوطنية لكرة القدم يكمن في تسيير البطولات المحلية والدولية، و لاعلاقة لها ببناء الملاعب أو المنشآت الرياضية التابعة للدولة.
وأكدت المصادر أن الزج به في ملف الصفقة هو محاولة ارباك مقصودة من قبل بعض الأطراف قبل المواجهة المرتقبة للمنتخب الأول مع السنغال يوم السادس من يوليو 2013.







