عن أي " قضاء " يتحدث نقيب المحامين ؟!
- Published on Tuesday, 19 April 2016 13:03
"الراقصون على جماجم صبرنا.. لا يأبهون
يتبادلون حراسة الوجع المعتق في الدماء.. فينتشون
النائمون على زلازل رفضنا.. لا يفقهون
أن البراكين الحبيسة قد تثور "
شعوب لا تستسلم و أخرى لا تستلهم
- Published on Tuesday, 19 April 2016 12:30
يضرب الزلازل العاتية كل مرة اليابان و تتلاطم، على أرضها المنتزعة من صفحة المحيط أرخبيلا، أمواجٌ عاتية تسندها في رحلتها إلى اليابسة رياح "تسونامي" القوية و هدير انشقاق الأرض أخاديدَ تغير التضاريس لتزرع الموت و الخراب، فيهب الشعب الياباني على قدميه و مشمرا عن سواعده بكل طاقاته الخلاقة
موريتانيا: من بلد المليون شاعر إلى بلد المليون فرصة استثمار
- Published on Tuesday, 19 April 2016 00:50
ظلت موريتانيا أرضا للتعايش والتلاقح بين الثقافات والأعراق ونمت فوق أديمها منذ مئات السنين حضارات أنار إشعاعها أصقاع أوربا و أدغال إفريقيا، سميت أرض الرجال ثم أرض الملثمين ثم بلد المليون شاعر.
ملاحظات حول الدورة الأخيرة للمجلس الأعلى للقضاء
- Published on Monday, 18 April 2016 19:21
انعقدت نهاية شهر ديسمبر الماضي الدورة العادية للمجلس الأعلى للقضاء لسنة 2015 وكانت مناسبة أولى ليتعرف القضاة والمتابعون للشأن القضائي على رؤية الوزير إبراهيم ولد داداه، وتصوره عن العنصر البشري وطريقة إدارته لهذا القطاع، سواء تعلق الأمر بالتحويلات أو الترقيات أو خطة الإصلاح.
إصدارات إعادة إنتاج الماضي
- Published on Monday, 18 April 2016 17:50
لا يكاد القارئ المسلم المعاصر، يفتح إصدارا جديدا، من سيل المطبوعات التراثية الدينية الجارف، والذي بات يغرق غالبية الرفوف في معارض الكتب، عبر العواصم العربية؛ ما يكاد القارئ يفتح أيا من تلك الكتب والإصدارات، حتى يحاصره حشد من مصطلحات عتيقة، ذات دلالات نسبية، مرنة ومترددة،
خيار الحوار المشروع
- Published on Monday, 18 April 2016 16:13
بقلم: عبد الصمد ولد أمبارك
الحوار مكون أساسي من الثقافة الديمقراطية و جزء لا يتجزأ من مفردات الحياة المدنية ، باعتباره أسلوبا حضاريا و مقاربة ناجعة ،لتبديد الأزمات السياسية بمختلف أبعادها ، يتم اللجوء إليه وفقا لضوابط ومؤهلات ،حسب ظروف الزمان والمكان ، لحل الإشكاليات المطروحة،
لماذا كل هذا التشويش على زيارة الرئيس للحوض الشرقي؟
- Published on Monday, 18 April 2016 11:07
إذا كنا قد رفعنا أصواتنا عالية ودافعنا عن حق المعارضة الأصيل في التجول طولا وعرضا داخل البلاد، وأن الدستور والقانون والعرف السياسي ومنطق الديمقراطية يسمحان لها بتقديم أطروحاتها ورؤيتها لمجمل قضايا الوطن وشرحها للمواطنين، وحقها في التعرف عن قرب على مدى تجاوب المواطنين وتفاعلهم مع ما تطرحه وطبيعة ردودهم على ذلك، باعتبارها الوجه الثاني للعملية السياسية الذي لا يمكن أن تستغني عنه.
تأهيل ودمج "المعوقين" أولى من شفقة كل المانحين (ح1)
- Published on Monday, 18 April 2016 07:23
تمثل شريحة ذوي الاحتياجات الخاصة ما بين 10 ـ12% في كل مجتمع ، حسب تقديرات المنظمات الدولية ، وقد دفعت هذه النسبة المرتفعة العديد من الدول المتقدمة الى العمل بجدية على تلبية الاحتياجات الخاصة للمعاقين ومساعدتهم على الخروج من العزلة بادماجهم بصورة طبيعية في المجتمع عبر تكوينهم وتاهيلهم والسماح لهم بتولي مختلف المهام والمسؤوليات .