تاريخ الإضافة : 15.03.2010 20:46
جريح ومعتقل في صراع علي الأرض بمدينة "جكني" شرق البلاد
قال أقارب احدي الفتيات بمدينة "جكني" تدعي تحية بنت أحمد العبدي إنها تعرضت للضرب من قبل مجموعة من الأشخاص وهي حامل وإن الجهات الأمنية بالمقاطعة تجاهلت الأزمة رغم الشكوي التي تقدم بها أقارب الضحية ووقع عليها الجناة بضرب قريبها أمام أعين الدرك وفق المصدر.
وقال أقارب الفتاة في حديث هاتفي مع "الأخبار" إن نزاعا قبليا كان قائما منذ فترة علي قطعة أرضية بالمدينة تجدد اليوم الاثنين 15-3-2010 حينما حاول أحد الأطراف خرق حذر السلطات البناء في المنطقة المتنازع عليها وإن مجموعة من الأشخاص قاموا بالاعتداء بالضرب علي سيدات حاولن منع البناء بينهم سيدة حامل تم نقلها إلي المركز الصحي بالمقاطعة بعد تعرضها للضرب.
ويقول أحد أقارب الفتاة إن ابن عم الفتاة وديعي ازدبيه ولد أحمد العبدي توجه إلي السلطات الأمنية لتقديم شكوي من المجموعة لكن أحد أفراد المجموعة باغته بضربة قوية علي الرأس أمام أعين عناصر الأمن بالولاية وقرب بوابة حاكم المقاطعة مما أدي إلي شج رأسه.
ويقول أقارب الفتاة الضحية إن السلطة أوقفت الجاني الذي قام بضربها ،لكنها تغاضت عن المجموعة التي تعمدت ضرب الفتاة وهي حامل لأسباب مجهولة وسط توتر شديد بين الأطراف.
وتعيش مناطق واسعة من البلاد من وقت لآخر صراعات قوية بين السكان المحليين بسبب النزاعات التي أحدثتها الأراضي المتنازع عليها بفعل الفوضى التي كانت سائدة وغياب فصل تام في النزاعات التي تتجدد من وقت لآخر.
وقال أقارب الفتاة في حديث هاتفي مع "الأخبار" إن نزاعا قبليا كان قائما منذ فترة علي قطعة أرضية بالمدينة تجدد اليوم الاثنين 15-3-2010 حينما حاول أحد الأطراف خرق حذر السلطات البناء في المنطقة المتنازع عليها وإن مجموعة من الأشخاص قاموا بالاعتداء بالضرب علي سيدات حاولن منع البناء بينهم سيدة حامل تم نقلها إلي المركز الصحي بالمقاطعة بعد تعرضها للضرب.
ويقول أحد أقارب الفتاة إن ابن عم الفتاة وديعي ازدبيه ولد أحمد العبدي توجه إلي السلطات الأمنية لتقديم شكوي من المجموعة لكن أحد أفراد المجموعة باغته بضربة قوية علي الرأس أمام أعين عناصر الأمن بالولاية وقرب بوابة حاكم المقاطعة مما أدي إلي شج رأسه.
ويقول أقارب الفتاة الضحية إن السلطة أوقفت الجاني الذي قام بضربها ،لكنها تغاضت عن المجموعة التي تعمدت ضرب الفتاة وهي حامل لأسباب مجهولة وسط توتر شديد بين الأطراف.
وتعيش مناطق واسعة من البلاد من وقت لآخر صراعات قوية بين السكان المحليين بسبب النزاعات التي أحدثتها الأراضي المتنازع عليها بفعل الفوضى التي كانت سائدة وغياب فصل تام في النزاعات التي تتجدد من وقت لآخر.