تاريخ الإضافة : 16.09.2011 15:11
شبكة الجمعيات الشبابية بأطار تخلد ذكرى تأسيسها
أطار (الأخبار) - نظمت الشبكة المقاطعية للجمعيات الشبابية بمقاطعة أطار الليلة البارحة (14 سبتمبر 2011) أمسية ثقافية وفنية بدار الشباب تخليدا لذكرى تأسيسها.
الأمسية التي كانت تحت شعار (الشباب في خدمة الوحدة الوطنية والتنمية) حظيت بحضور جماهيري كبير من لدن الطيف السياسي والثقافي بالمدينة، فضلا عن الحضور الرسمي ممثلا في والي ولاية آدرار و حكام المقاطعات.
بدوره أكد حاكم مقاطعة أطار في كلمة له بالناسبة على حرص الإدارة على إشراك الشباب في كل المجالات ودعمها له بكل ما ماهو متاح من وسائل بغية النهوض به وتدعيم دوره.
من جانبه تناول الكلام رئيس الشبكة المقاطعية للجمعيات الشبابية بمقاطعة أطار، الشيخ ولد الفروي حيث رحب بالحضور مؤكدا على أن الشباب طاقة حية وان هذه الطاقة كانت مهمشة ومغيبة إلى حد بعيد، بحيث انه لم يستفد من المهرجانات التي تقام في الولاية، كما أنه يقيم أسبوعا ثقافيا صيفيا كل سنة دون أن يحظ بأي اهتمام من الوزارة المعنية ولا من السلطات الإدارية، شاكرا للسلطات هذا الاهتمام وكذلك أصحاب الجمعيات والأندية.
بعد ذلك توالت فقرات الأمسية الثقافية والفنية في عناق للكلمة والفكر والإبداع، كما امتازت ببعض المسرحيات الهادفة التي عالجت قضايا هامة من قبيل الوحدة الوطنية، فضلا عن بعض الأغاني الجماعية والمداخلات الشعرية والوقفات المديحية.
الأمسية التي كانت تحت شعار (الشباب في خدمة الوحدة الوطنية والتنمية) حظيت بحضور جماهيري كبير من لدن الطيف السياسي والثقافي بالمدينة، فضلا عن الحضور الرسمي ممثلا في والي ولاية آدرار و حكام المقاطعات.
بدوره أكد حاكم مقاطعة أطار في كلمة له بالناسبة على حرص الإدارة على إشراك الشباب في كل المجالات ودعمها له بكل ما ماهو متاح من وسائل بغية النهوض به وتدعيم دوره.
من جانبه تناول الكلام رئيس الشبكة المقاطعية للجمعيات الشبابية بمقاطعة أطار، الشيخ ولد الفروي حيث رحب بالحضور مؤكدا على أن الشباب طاقة حية وان هذه الطاقة كانت مهمشة ومغيبة إلى حد بعيد، بحيث انه لم يستفد من المهرجانات التي تقام في الولاية، كما أنه يقيم أسبوعا ثقافيا صيفيا كل سنة دون أن يحظ بأي اهتمام من الوزارة المعنية ولا من السلطات الإدارية، شاكرا للسلطات هذا الاهتمام وكذلك أصحاب الجمعيات والأندية.
بعد ذلك توالت فقرات الأمسية الثقافية والفنية في عناق للكلمة والفكر والإبداع، كما امتازت ببعض المسرحيات الهادفة التي عالجت قضايا هامة من قبيل الوحدة الوطنية، فضلا عن بعض الأغاني الجماعية والمداخلات الشعرية والوقفات المديحية.







