تاريخ الإضافة : 20.08.2011 14:14
ليلة أدبية لتكريم الشاعرة الموريتانية بنت البراء (فيديو)
نواكشوط / (الأخبار) ـ نظمت ليلة البارحة (الجمعة 19 أغسطس 2011) أمسية تكريمية للشاعرة الموريتانية باتة بنت البراء ، وذلك بدعوة من منتدى القصيد الموريتاني الذي أشار أمينه العام أبوبكر ولد المامي في الأمسية إلى أن أنشطة المنتدى هذه السنة تحتفي بدور الأصوات النسائية التي ميزت البلد في مجال الأدب والشعر ، كالراحلة خديجة بنت عبد الحي ، والشاعرة البارزة باتة التي أعدت لها أمسية البارحة.
ورحلت باتة بالحضور في عوالم شعرية متعددة من خلال القصائد التي قدمتها مركزة على الإلقاء من ديوانها المنتظر "ما لم يقل" ، فحاورت بغداد .. وأنشدت لنجد والحجاز في جو رمضاني بهيج ، كان الحضور يعبر فيه عن سعادته بإلقاءات الشاعرة من خلال التصفيقات والكلمات أحيانا.
وخصصت فقرة لمداخلات الحضور ، فتحدث العديد منهم عن تجربة الشاعرة مثمنا وممتدحا ، وكان بعضهم ينشد من محفوظاته بعض قصائد الشاعرة التي قالتها قبل الاغتراب عن الوطن ، مبدين أنه حدث انقطاع بينهم في التواصل معها بفعل الغربة.
وحضر الأمسية الرمضانية لفيف من النخبة الأدبية والنسائية في البلد ، وقد استمروا في ساحة اليونسكو لعدة ساعات صحبة إلقاء الشاعرة ، ونزول زخات خفيفة من المطر زادت من روعة الجو.
ورحلت باتة بالحضور في عوالم شعرية متعددة من خلال القصائد التي قدمتها مركزة على الإلقاء من ديوانها المنتظر "ما لم يقل" ، فحاورت بغداد .. وأنشدت لنجد والحجاز في جو رمضاني بهيج ، كان الحضور يعبر فيه عن سعادته بإلقاءات الشاعرة من خلال التصفيقات والكلمات أحيانا.
وخصصت فقرة لمداخلات الحضور ، فتحدث العديد منهم عن تجربة الشاعرة مثمنا وممتدحا ، وكان بعضهم ينشد من محفوظاته بعض قصائد الشاعرة التي قالتها قبل الاغتراب عن الوطن ، مبدين أنه حدث انقطاع بينهم في التواصل معها بفعل الغربة.
وحضر الأمسية الرمضانية لفيف من النخبة الأدبية والنسائية في البلد ، وقد استمروا في ساحة اليونسكو لعدة ساعات صحبة إلقاء الشاعرة ، ونزول زخات خفيفة من المطر زادت من روعة الجو.







