تاريخ الإضافة : 28.09.2013 15:16
حراك سياسي لحسم المرشحين بمدينة نواذيبو
الأخبار(نواذيبو) - يخوض العديد من الأحزاب السياسية سباقا مع الزمن من أجل حسم مشاوراتهم بشأن مرشحيهم فى الإنتخابات البلدية والتشريعية فى العاصمة الاقتصادية نواذيبو.
وكثفت الأحزاب السياسية نشاطاتها من أجل إستكمال أوراق مرشحيها ، وإنهاء كل الترتيبات لإيداع ملفات ترشحاتها لدى اللجنة المستقلة للإنتخابات.
حزب الإتحاد من أجل الجمهورية الحاكم فى موريتانيا دفع ببعثته الحزبية سعيا إلى فرز المستشارين البلديين ، والتشاور بشأنهم أياما قبل إغلاق باب الترشحات فى الإنتخابات البلدية.
وتقول مصادر من الحزب إنه سيتم تعميق التشاور بشأن المستشارين لكي يتم فرزهم بشكل توافقي ، وإعداد اللوائح الإنتخابية وسط استمرار الإجتماعات على مستوى المدينة مع مختلف الأطر والفاعلين والمترشحين.
وأشارت المصادر إلى أن البعثة ستجوب البلديات الريفية ، ومقاطعة الشامي من أجل التشاور مع السكان ، وفرز لوائح توافقية قبل أن يتم الإعلان بشكل رسمي عن العمد فى اللحظات الأخيرة.
بدوره حزب التحالف الشعبي حسم مرشحيه بشكل كامل حيث كشفت مصادر من داخله أن مشاورات واسعة فى أقسام الحزب جرت ، وكشفت عن شبه أغلبية فى ترشيح المنسق الجهوي عبد الله ولد أمبارك عمدة فى الإنتخابات البلدية.
وقالت المصادر التى تحدثت لوكالة الأخبار إن الحزب قرر إعادة الثقة فى النائب البرلماني بداهية ولد أسباعي فى الإنتخابات التشريعية ، وسيتم ترشيحه على رأس اللائحة فى النيابيات.
ولاتزال الأنظار مشدودة إلى وجهة النائب البرلماني القاسم ولد بلالي لمعرفة الحزب السياسي الذى سيلتحق به بعد إعلانه الترشح لمنصبي العمدة والنائب أياما قبل إغلاق باب الترشحات للإنتخابات البلدية.
ويقول مقربون من النائب إن الإنضمام إلى حزب سياسي شبه محسوم فالرجل تلقي العديد من العروض من عدة أحزاب سياسية محلية فى المدينة.
وكثفت الأحزاب السياسية نشاطاتها من أجل إستكمال أوراق مرشحيها ، وإنهاء كل الترتيبات لإيداع ملفات ترشحاتها لدى اللجنة المستقلة للإنتخابات.
حزب الإتحاد من أجل الجمهورية الحاكم فى موريتانيا دفع ببعثته الحزبية سعيا إلى فرز المستشارين البلديين ، والتشاور بشأنهم أياما قبل إغلاق باب الترشحات فى الإنتخابات البلدية.
وتقول مصادر من الحزب إنه سيتم تعميق التشاور بشأن المستشارين لكي يتم فرزهم بشكل توافقي ، وإعداد اللوائح الإنتخابية وسط استمرار الإجتماعات على مستوى المدينة مع مختلف الأطر والفاعلين والمترشحين.
وأشارت المصادر إلى أن البعثة ستجوب البلديات الريفية ، ومقاطعة الشامي من أجل التشاور مع السكان ، وفرز لوائح توافقية قبل أن يتم الإعلان بشكل رسمي عن العمد فى اللحظات الأخيرة.
بدوره حزب التحالف الشعبي حسم مرشحيه بشكل كامل حيث كشفت مصادر من داخله أن مشاورات واسعة فى أقسام الحزب جرت ، وكشفت عن شبه أغلبية فى ترشيح المنسق الجهوي عبد الله ولد أمبارك عمدة فى الإنتخابات البلدية.
وقالت المصادر التى تحدثت لوكالة الأخبار إن الحزب قرر إعادة الثقة فى النائب البرلماني بداهية ولد أسباعي فى الإنتخابات التشريعية ، وسيتم ترشيحه على رأس اللائحة فى النيابيات.
ولاتزال الأنظار مشدودة إلى وجهة النائب البرلماني القاسم ولد بلالي لمعرفة الحزب السياسي الذى سيلتحق به بعد إعلانه الترشح لمنصبي العمدة والنائب أياما قبل إغلاق باب الترشحات للإنتخابات البلدية.
ويقول مقربون من النائب إن الإنضمام إلى حزب سياسي شبه محسوم فالرجل تلقي العديد من العروض من عدة أحزاب سياسية محلية فى المدينة.