تاريخ الإضافة : 02.10.2013 19:41
تقرير بعثة الـ UPR يثير ردود فعل غاضبة
الأخبار (نواكشوط) ـ أثار التقرير الذي أعدته بعثة الحزب الحاكم إلى ولاية الحوض الغربي، ونشرته صحيفة "الأخبار إنفو" في عددها: 43 الصادر صباح اليوم الأربعاء: 02-10-2013م، جدلا واسعا في مختلف مقاطعات ولاية الحوض الغربي، وفي العاصمة نواكشوط.
ففي نواكشوط قالت مجموعة من أطر وشباب مقاطعة كوبني بولاية الحوض الغربي، في بيان وزعته على هامش مؤتمر صحافي عقدته مساء اليوم بفندق الخاطر، إنها تدين ما وصفته بـ "التقرير الذي نقص قدرنا ومكانتنا، ونعتبره عملا عدائيا".
وأضافت المجموعة في بيانها، "إن الدلائل القائمة على ضعف حجج أعضاء بعثة حزب الاتحاد من أجل الجمهورية أكثر من أن تحصى، فلنقف جميعا وبكل إخلاص مع الحق والحق فقط".
بدوره رصد مراسل وكالة الأخبار في ولاية الحوض الغربي ردود فعل بعض المجموعات المحلية الغاضبة. ومن بينها مجموعة من سكان بلدية ادويرارة التابعة لمقاطعة العيون؛ حيث وصفت في بيان لها المعلوماتِ الواردةَ في التقرير المذكور بأنها عارية "عن الصحة والمصداقية".
وأضاف بيان المجموعة، أن بلدية ادويرارة تضم ثلاثة وثلاثين قرية؛ تسعة وعشرون قرية منها داعمة بأكملها للمرشح محمد فال ولد محفوظ، وأكد البيان أن للمرشح المذكور نصيب في القرى الأخرى.
وأشار البيان إلى أن سبعة وأربعين من أصل خمسة وستين وحدة حزبية هي مجموع وحدات الحزب الحاكم على مستوى بلدية ادويرارة تدعم المرشح المذكور أعلاه، وأن اثني عشر مستشارا بلديا من أصل ستة عشر يدعمونه.
وعززت مجموعة ادويرارة بيانها بأسماء القرى الداعمة للمرشح، وأسماء الوحدات الحزبية، وأسماء المستشارين البلديين الداعمين له.
وأضاف مراسل وكالة الأخبار في ولاية الحوض الغربي، إن التقرير الذي كشفته صحيفة "الأخبار إنفو" أثار غضبا واستياء واسعين في صفوف الأطراف السياسية التي لم يتم اختيار مرشحيها من قبل بعثة الحزب الحاكم في الولاية.
ففي نواكشوط قالت مجموعة من أطر وشباب مقاطعة كوبني بولاية الحوض الغربي، في بيان وزعته على هامش مؤتمر صحافي عقدته مساء اليوم بفندق الخاطر، إنها تدين ما وصفته بـ "التقرير الذي نقص قدرنا ومكانتنا، ونعتبره عملا عدائيا".
وأضافت المجموعة في بيانها، "إن الدلائل القائمة على ضعف حجج أعضاء بعثة حزب الاتحاد من أجل الجمهورية أكثر من أن تحصى، فلنقف جميعا وبكل إخلاص مع الحق والحق فقط".
بدوره رصد مراسل وكالة الأخبار في ولاية الحوض الغربي ردود فعل بعض المجموعات المحلية الغاضبة. ومن بينها مجموعة من سكان بلدية ادويرارة التابعة لمقاطعة العيون؛ حيث وصفت في بيان لها المعلوماتِ الواردةَ في التقرير المذكور بأنها عارية "عن الصحة والمصداقية".
وأضاف بيان المجموعة، أن بلدية ادويرارة تضم ثلاثة وثلاثين قرية؛ تسعة وعشرون قرية منها داعمة بأكملها للمرشح محمد فال ولد محفوظ، وأكد البيان أن للمرشح المذكور نصيب في القرى الأخرى.
وأشار البيان إلى أن سبعة وأربعين من أصل خمسة وستين وحدة حزبية هي مجموع وحدات الحزب الحاكم على مستوى بلدية ادويرارة تدعم المرشح المذكور أعلاه، وأن اثني عشر مستشارا بلديا من أصل ستة عشر يدعمونه.
وعززت مجموعة ادويرارة بيانها بأسماء القرى الداعمة للمرشح، وأسماء الوحدات الحزبية، وأسماء المستشارين البلديين الداعمين له.
وأضاف مراسل وكالة الأخبار في ولاية الحوض الغربي، إن التقرير الذي كشفته صحيفة "الأخبار إنفو" أثار غضبا واستياء واسعين في صفوف الأطراف السياسية التي لم يتم اختيار مرشحيها من قبل بعثة الحزب الحاكم في الولاية.